1-جاء في صحيح مسلم: عن إياس بن سلمة بن الأكوع، أن أباه، حدثه أن رجلا أكل عند رسول الله صلى الله عليه وسلم بشماله، فقال: «كل بيمينك»، قال: لا أستطيع، قال: «لا استطعت»، ما منعه إلا الكبر، قال: فما رفعها إلى فيه.
2-إذا كان هذا حال من قدم رأيه بين يدي الله ورسوله، ورد سنة من سنن الطعام فشلت يده، فكيف بمن رد السنة جملة برأيه، فكيف لو هجرت أمة السنة بالتأكيد ستصاب بالشلل، ولكن هل من سؤال لأصحاب المقولة المزيفة؟ هل تقصدون تخصيص الشريعة بالعقل، أم تخبيص الشريعة بالعقل؟ يعني حتى نكون واضحين أكثر، ليس أكثر!!!
الطريق إلى السنة إجباري
وكتبه عبد ربه وأسير ذنبه
29-3-2016
قال رسول الله صَل الله عليه وسلم لن تضلوا ما زلت فيكم فالسنه النبويه درع واقي لما من الضلال
كأن هدفهم الوحيد هو تخبيص الشريعة بالعقل