البدعة يقصد صاحبها التعبد بها ويضيفها إلى الشريعة أما المحرمات المحدثة كطرق القمار المعاصرة واحتفال الهالوين فهذه لا تكون بدعة لأن صاحبها لا يتعبد بها ولا يضيفها إلى الدين، والاحتفال بالهالوين حرام إذْ هو تقليد تَنَكُّرِي طقوسي كنسي، يَحتفِل به في ديار الإسلام حزب جُحْر الضبّ، الذي فقد هويته الدينية ويعاني من حالة الْـهَرْشِ الثقافي وحروق فكرية من الدرجة الثالثة، بسبب اختفاء معالم الوجوه اختفاء كاملا.