blog

النظارات في عمليات الليزك، الحكم الفقهي مبني على العادي الطبي، ماذا لو استطاع المسح على النظارة وتركه، إذا مسح على النظارة يجب أن يصلي بالنظارة حتى نهاية الصلاة، خطورة الفلسفة في الفكر اللاديني على الطبي العلمي، أهمية التخصص الفقهي الدقيق في الطب، والإعلام، ومسائل فقه الأمة، الفقيه المتخصص، خطورة الفلسفة الإعلامية، الفقيه الإعلامي ضرورة قصوى الآن، من يستطيع أن يوقف سيل الكذب، أين المنهج الحديثي في مواجهة التضليل الإعلامي، المسلمون مستهلكون للمعايير في الفكر اللاديني، كيف نستنتج النظرية الاقتصادية الإسلامية، المعهد العالمي للفكر الإسلامي له دور في صياغة نظرية المعرفة الإسلامية، المسح بالغسل إذا كانت الجنابة من الزنا، اختيار الأيسر مقصود شرعا، لا يحل تقليد الأقوال الضعيفة، أدلة المسح وعدم القضاء إذا وضعت الجبيرة على غير طهارة، متى يغسل الصحيح ويمسح الجريح، متى ينتقل للتيمم، من كان إصابته في أعضاء التيمم، ما حد الأكثر وحد الأقل في كل من الغسل والوضوء، إذا كانت الإصابة في الكف والوجه، الهيئة الاجتماعية من التيمم والوضوء يعيدها مرة أخرى لصلاة أخرى ولو لم يحدث، يقدم الوضوء ثم التيمم ليوصله مع الصلاة،

وإن بغُسلٍ أو بلا طهرٍ كانْ انتشرت إن صحَّ معظمُ البدنْ

أو قلّ ما صحَّ وغسلُ السالمِ لم يؤذ للجروح ولم يؤالمِ

فإن يكن جرح بأعضاء البدلْ يتركه وللوضوء ينتقل

أو كان ذا الجرحُ بأعضاء الوُضو فجمْعُ ماءٍ معْ صعيدٍ قد رضُوا

الضربة الثانية سنة من أجل الفريضة، كيف تكون سنة وهي من أجل الفريض وهي مسح اليدين، الفرق بين التيمم والوضوء في أخذ الماء الواجب للفريضة في الوضوء، وسنية الضربة الثانية في التيمم، التيمم، أمثلة النظر في المآل، بيع صاع الرطب بصاع التمر، أو ينقص إذا جف قال إذن فلا، اعتبار المآل مع صحة الحال، العمل بالمصلحة عند جمع المذاهب ولكنها قد تكون تحت أصل المناسب المرسل عند الشافعية، العرف معمول به عند المالكية لكن ليس أصلا مستقل بل في دلالات الألفاظ، الاستحسان الذي نفاه الشافعي ليس ما أثبته مالك، ظهرا:إعراب المثنى إعراب المقصور، لماذا فرقوا بين الوضوء والتميمم في نزع الخاتم، أهمية عمل السلف في تحقيق القدوة، بم تختلف فضائل التيمم عن فضائل الوضوء، ما دليل اشتراط دخول الوقت في التيمم، الفرق بين التيمم والوضوء في اشتراط دخول الوقت، متى يدخل وقت التيمم لصلاة الجنازة، تيمم المرأة إلى الكوعين إذا ماتت بين الرجال الأجانب، النساء ييممن الرجل الأجنبي لمرفقيه، يممم من تحول إلى أشلاء أو تتساقط أطرافه، دليل أن التيمم لا يكون إلا لفرض واحد فقط ولو مريضا أو مسافرا يجمع، فاقد الطهورين لا يصلي ولا يقضي على المعتمد في المذهب، الحدث مانع من الصلاة كالحيض للمرأة، ولا يقدر على رفع الحدث،

وسنّ مسحٌ من يدٍ للمرفقِ وجدّد الضربَ ورتِّبْ وارفقِ

وفضلُهُ الترابُ وامْسح ظهرَا ساعدِكَ اليُمنى بكفِّ اليُسرى

وبطنَـهُ من مِرْفقٍ للأصبعِ ومسحُكَ اليُسرى على ذا الْمَهْيَعِ

وشرطهُ بعدَ دخولِ الوقتِ وافعل به فرضا فقط بالثبتِ

وافعل به ما شئت من نفلٍ حَصَلْ مؤخَّرا بنيّةٍ إن اتصلْ

يبطلُ بالناقضِ أو ماءٍ يُرى قبلَ صلاةٍ أو بها إن ذُكرَا

وأسقطوا الصلاةَ والقضاءَ عن عادم صعيده والماء

الصعيد ما صعد على الأرض، حقيق علي بمعنى حاقق أي حق، التيمم على الجص والاسمنت المطبوخ أو المحروق، التيمم على الثلج ولو وجد غيره، يتيمم على الخضخاض (الطين) إذا لم يوجد غيره، تحقيق مناط الصعيد على الجواهر والحديد والقصدير، ما معنى تحقيق المناط عند الشاطبي والتاودي بن سودة، ما هي النقود شرعا، اجتهاد العامة في تحقيق المناط، يجوز الاشتقاق من اللفظ سواء كان التعبير باللفظ حقيقة أم مجازا، لا يشترط نقل التراب، (فامسحوا بوجوهكم وأيديكم منه) “من” في الآية بيانية لبيان الجنس، شربت من الماء، يغفر لكم من ذنوبكم أي جميع الذنوب، “من” في الآية لبيان الجنس، كلام الناس: يغفر لكم ذنوبكم ظاهرة في مغفرة الذنوب، أما “من ذنوبكم” في الآية نص في العموم، حديث عمار : يدل على عدم قصد التراب، تيمم النبي صلى الله عليه وسلم على الحائط يدل على عدم اشتراط نقل الغبار، كثرة الأدلة من المرجحات، لماذا توجد في كتب الفقه أحاديث ضعيفة؟ التيمم لا يرفع الحدث قبل الصلاة، التيمم يرفع الحدث أثناء الصلاة، أبداء المناسبة بين أدلة الشرع يقتضي أن الحدث يرتفع أثناء الصلاة بالتيمم، إبداء ما ناسب لا الإثبات لثابت الأحكام توجيهات، التوجيه في حركات الإعراب والبناء من إبداء المناسبة، وجوب النية عن الحدث الأكبر في التيمم، مما خطيئاتهم أغرقوا، بسبب خطيئاتهم وليست ظواهر طبيعية عابرة، المعنى في زيادة ما هو التوكيد، خطيئاتهم سبب إغراقهم وليس غضب الطبيعة، التفريق بين الحشو والزيادة، لماذا تعدد النظر في فرضية المسح إلى الكوع والمرفق، اليد مشترك لفظي، ما وجه القول المشهور بأن التيمم للكفين فقط، لماذا لا نقيس اليد في آية التيمم على اليد إلى المرفقين في الوضوء، لماذا قسنا المسح في التيمم على قطع يد السارق مع أن القياس على الوضوء أولى بجامع الطهارة، تأويل تمعُّك عمار بالتراب بأن الضرب للكفين ليس هو مقدار الفرض، مسلك الجمع يعني سنية المسح للمرفقين، مسلك الترجيح يتأخر على مسلك الترجيح، موانع الإلحاق بالوضوء في فرضية مسح اليدين للمرفقين.
فروضـهُ خمسٌ صعيدٌ طهُرا وانْوِ استباحة الأكْبرَا
والضربة الأولى وفورٌ ثما للوجهِ والكفّينِ مسحا عمَّا

لا يتيمم الحاضر الصحيح للجمعة، فرض الحاضر الصحيح هو الظهر لا الجمعة، لماذا يتيمم الحاضر الصحيح البالغ ولا يتيمم الصغير، التيمم وسيلة للفريضة، إذا سقط وجوب الوضوء والغسل سقط التيمم، لا يتيمم للجنازة إذا سقطت الفرضية ولو صلت بها امرأة بطهارة مائية، والنساء يصلين على الجنازة منفردات، بناء المشهور على غير المشهور في سقوط الجمعة وأن العاجز الصحيح يتيمم للظهر، لماذا عدلنا عن القول المشهور إلى القول غير المشهور، الترجيح باعتبار محل الحكم لا باعتبار الأدلة، مذهب الشافعية الحاضر الصحيح يقضي أبدا، أمثلة الترجيح باعتبار المحل، من فارق الأرض بركبتيه في التشهد الوسطاني ثم رجع، لماذا تبطل إذا رجع للتشهد بعد الانتهاء من الفاتحة، القيام للفاتحة ركن في الجل على غير المشهور، ركن في الكل على المشهور، موجب العدول إلى غير المشهور قوله تعالى: ولا تبطلوا أعمالكم، الاختلاف في ركنية القيام في الفاتحة على غير المشهور، حديث المسيء صلاته وركنية القراءة مما تيسر من القرآن، لماذا لم نراع القول غير المشهور بعد الانتهاء من الفاتحة، أصل في مراعاة الخلاف، الظهر هي فرض اليوم في الحاضر الصحيح لا الجمعة، إيقاف عمر سهم المؤلفة قلوبهم ترجيح باعتبار محل الحكم لا باعتبار دلالة الألفاظ، النص العام لا يخصص بالواقع والتاريخ، فعل في سهم المؤلفة قلوبهم عمر هو أصل مالك، تأخير المغرب في الجمع بسبب المطر ترجيح باعتبار المحل الحكم لا باعتبار الأدلة، انعدام محل الحكم ليس تخصيصا، لا تخصيص للنص بالمصلحة، اللاهوت الإنساني هو حكم الإنسان على خطاب الله تعالى، الأصول يضبط المأخذ وطرق الأخذ وصفة الآخذ، التحذير من اختطاف النص، البوفيه المفتوح واستئجار الحمامات ترجيح باعتبار محل الحكم،(د30)، متى يبدأ الحاضر الصحيح بالتيمم للجمعة، وقت التيمم هو فوات الإدراك، من سها عن آية من الفاتحة، يسجد للسهو قبل السلام مراعاة للقول غير المشهور أن الفاتحة واجبة في جل الصلاة، من وجد ماء لا يكفي لا يتوضا وضوءا ناقصا بل يتيمم وتحقيق الخلاف مع سادتنا الشافعية، المعتمد أن الحدث يرتفع مرة واحدة بعد الانتهاء من الوضوء، لا عن الأعضاء عضوا عضوا، الوضوء كل وليس كلية، أركان الوضوء جزء لا جزئية، من وقع في المجاعة يأكل الطعام الحلال ثم ينتقل للحرام قياس مع الفارق، التيمم مع الخشية على المال، يشتري الماء وجوبا إذا كان لا يجحف به، وقت التيمم للراجي واليائس والمتردد.
الأبيات
إن صحَّ في فرضٍ وفي جنازةٍ تعيَّنتْ لا جمعةٍ أو سنّةِ
إن عدموا كفاية من ماءٍ أو خافَ ذو سُقمٌ مزيد الداءِ
أو من حدوثِ الداءِ أو بُطْءِ الشفا بعادةٍ أو عن طبيبٍ عارِفا
أو إن على نفسٍ ومالٍ خافا أو ثمنُ الماءِ نَما إجحافا
أو خاف باستعماله أو الطلبْ له خروج الاختيارى إن ذهبْ

التيمم لغة وشرعا، لماذا التيمم، حرمة وقت الصلاة، من الذين يجوز لهم التيمم، الوضوء يفوت إلى بدل وهو التميم، أما الحياة فلا تفوت إلى بدل، من خشي على ماله السرقة، إذا كان الماء موجودا لكنه لا يكفي، الجندي في نقطة الحراسة، الترجيح بين الطهارة الترابية في الوقت والطهارة المائية خارج الوقت، ضابط إدراك الركعة في الوقت الاختياري، التفريق بين الكل والكلية، والجزء والجزئية، السجدة من الركعة جزء، السجود يتحقق بأقل جزء منه فهو جزئية، المسلم جزئية، التيمم وحقوق المريض، قياس الحاضر الصحيح على المريض، القياس اللغوي، قياس الأولى، التنبيه بالأدنى على الأعلى، الدليل الخاص على حالة العجز للحاضر الصحيح، الأصول العامة، حقوق المريض في المستشفى، فلم تجدوا ماء، الضمير يعود على المسافر أم المريض، الفائدة الفقهية من عود الضمير على المسافر، الحاضر الصحيح يدخل في المريض من باب دلالة التنبيه، فائدة تكثير الأدلة، الحاضر الصحيح تتوفر فيه علة التيمم، وهي المحافظة على الصلاة في الوقت، لماذا لا يتيمم الحاضر الصحيح والصبي للنافلة، لو وجد ماء كافيا لوضوء ناقص، قياس الطعام في المخمصة، على الوضوء الناقص قياس مع الفارق، لماذا لا يتيمم الحاضر الصحيح للجمعة مع أنها فرض

الوضوء قطعة من الغسل على صورة الوضوء، لماذا اعتبرنا الوضوء هنا أنه قطعة من الغسل، هل الوضوء قبل الغسل لرفع الحدث الأصغر، الفرق بين وضوء الحدث الأصغر والوضوء قطعة من الغسل، لماذا لم تدخل المضمصمة والاستنشاق في أركان الغسل، توجيه قوله تعالى: وإن كنتم جنبا فاطهروا، حكم غسل النجاسة مع نية غسل الجنابة، تاخير البيان عن وقت الحاجة، إنما يكفيك أن تحثي على رأسك ثلاث حثيات، إحالة الشرع على أدلته الأخرى، أين دليل النية في حديث أم سلمة، طهارة الفم والأنف من الخبث، تكامل المذاهب الأربعة، أهمية دليل الحنفية على أن باطن الأنف والفم من ظاهر الجسد، العزيمة في الدلك للخروج من الخلاف، سنة الاستنشاق والتمضمض، وغسلك اليدين للكوعين، الغسل خارج الإناء، معنى القياس، أصول الفقه لا يختص بنصوص العقيدة، أو العبادات، الحمل عند الأصوليين يختلف عن الحمل عند الفقهاء، أنواع القياس، جواز القياس في العبادات، لا يعاب على الأصوليين شح الأمثلة، اختلاف الحمل بين الفقهاء والأصوليين، سد الذرائع نموذجا على اختلاف حمل الأصوليين عن حمل الفقهاء، مشهور المذهب تقديم غسل القدمين، تعدد السنة في غسل القدمين مع الغسل أو بعده، هل يتعارض الفعل مع الفعل، تقديم الأعالي على الأسافل في الغسل، الحد بين الأعلى والأسفل هو الركبة، تعدد السنة في السدل والقبض في الصلاة، خطورة الانشطارية في التدين، ضرب كتاب الله تعالى بعضه ببعض، خطورة إبطال السنة بالسنة، مقاصد الشريعة في التوسعة في الاجتهاد المعتبر، مسلك الإنكار في الاجتهاد المعتبر،

وسنَّ الاستنشاقُ والتمضمضُ

وغسْلكَ اليدينِ للكوعينِ كذاك مسحُ صِمْخَي الأُذْنين

وفضلُهُ البدءُ بغسلِ الخبثِ إن كان عن جسمٍ ورأسا ثلِّـثِ

وغسل أعضاءِ الوضوءِ وحِّــدِ وباليمينِِ والأعالي فابتدِي

فرض النية، الجمع بين نية غسل الجمعة والجنابة، تعميم البدن، ركن الدليل ودليله من اللغة، ما معنى غسلت السماء الأرض مع أنه ليس بدلك، الفرق بين الإسالة والانغماس والغسل، حقيقة الغسل اللغوية، يسقط الدلك في الغسل عند العجز، أدلة على وجوب الدلك، حديث أم سلمة: يكفيك أن تحثي على رأسك ثلاث حثيات ثم تفيضي الماء على جسدك، حديث أبي ذر: إذا وجدت الماء فأمسسه جلدك، دلالة الوضع والاستعمال، الدلالة العرفية في كلام الناس، كلمة: فاطر، صدفة، كم عمرك، زيت عباد الشمس، شيع إلى مثواه الأخير، ثكلتك أمك يا أباذر، لأمك الويل، أهمية التمييز بين الوضع اللغوي والعرف الاستعمالي، لماذا يسقط ركن الدلك مع العجز، لماذا لم ينتقل المالكية إلى التيمم عند تعذر الدلك، لماذا قال المالكية بسقوط ركن الدلك عند العجز، مراعاة الخلاف مع أدلة الجمهور، مراعاة الخلاف في المذهب، قياس المسح على الجبيرة، الفرق بين مراعاة الخلاف والخروج من الخلاف، القياس على العضو المقطوع، فوات محل الحكم لا يعني سقوط الحكم، وكذلك العجز عن الدل، محل الحكم وفعل عمر رضي الله عنه عام الرمادة، الجائع ليس محلا لحكم القطع، تعطيل حد السرقة كلام مؤرخين وليس كلام الأصوليين، تعطيل حد السرقة، التفريق بن الاجتهاد في محل الحكم ودلالة النص، الموالاة في الغسل،

معنى الموجبات، معنى الغسل لغة، استعطار المرأة للمسجد ليس حدثا، شرح حديث أبي هريرة: …امرأة تطيبت للمسجد حتى تغتسل من الجنابة، سند الشريعة العملي والقولي والفهم، كيفية تلقي النصوص مع عمل الصحابة رضي الله عنهم، البحث عن دليل الظاهر، هل الدم نجس، الحديث يؤول وفق المحكمات، وجوب رد المتشابه للمحكم، أهمية الجمع بين الأدلة، إنزال الحيض ورفعه بعلاج، النفاس في التوائم، الولادة الجافة، لا يجوز ضرب كتاب الله بعضه ببعض، المعتمد في الفتوى عند الشافعية السحب، وهو إثبات حكم الحيض لأيام الجفاف، واللقط أن تثبت حكم الطهر لأيام الجفاف، وقول المالكية باللقط مفيد في حج المرأة خصوصا، من أنزل بعد أن جامع واغتسل، الجمع بين حديث عتبان وحديث حديث أبي هريرة رضي الله عنهما، إذا التقى الختانين، دلالة المنطوق ودلالة المفهوم بين حديث التقاء الختانين والماء من الماء، الفحص الطبي في العيادة، نقل نطفة الرجل إلى بييضة المرأة، غسل الميت، تغسيل من مات محرما، المذهب أن المحرم كغيره في التكفين، تأويل حديث اختصاص المحرم عن غيره، ما يفعل بالشهيد، وما روي ضعيفا في شهداء أحد، حديث ثمامة بن أثال رضي الله عنه،

النجي في الاستنجاء من القطع، قال الشماخ: فظل ينجو كل رطب يابس، أي يقطع، حدود المسجد، كيف يعرف المسجد في حدوده الشرعية، هل الساحات الخارجية تعتبر مسجدا من حيث أحكام المسجد للجنب والحائض والاعتكاف؟، التحديد الشرعي، التحديد اللغوي، مرافق المسجد من مكتبة ومخزن، سكن الإمام والمسجد، مسجد النساء هل هو مسجد،

حكم ذكر الله تعالى في الخلاء، قواعد التفسير في القرآن الكريم، التخفف بحذف الحرف وعلاقته بالمعنى، الفرق بين شرح الحديث والفقه، الترجيح بين المجموع وبين شرح النووي في صحيح مسلم، الصنعة الحديثية والفقهية للإمام النووي، اختلاف قول الإمام النووي بين المنهاج في الفتوى والمجموع شرح المهذب، الفرق بين الفقه المقارن والفتوى، الفرق بين الترجيح والفتوى، الفتوى خطاب للمجتمع، خطورة هجران المشهور المفتى به، الفروق بين الفتوى والقضاء والسياسة الشرعية، إشكالات الفتوى في المواقع الإلكترونية، الفرق بين العلم والفتوى، توزيع السياسة الشرعية على الوزارات المتخصصة، العلم كالوحش يثير بعضها بعضا، الدلالة الوضعية والعرفية: صل على النبي، توكل على الله، يحرم إدخال ما فيه ذكر الله للخلاء، الهاتف والجريدة، الأوراق الصحية في معنى الحجارة بل هي قياس أولى،

لم سمي التخلي، آداب قضاء الحاجة، حكم الكلام أثناء قضاء الحاجة، الدليل على حكم الكلام أثناء قضاء الحاجة، يتعين الجلوس في المكان الصلب، التخيير في الرخو الطاهر بين الجلوس والوقوف والجلوس أولى، بالطاهر الصلب اجلس، وقم برخو نجس، والطاهر الصلب اجتنب، واجلس وقم إن تعكس، إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، هل يوجد حروف زائدة في القرآن الكريم، التفريق في المعنى بين الزيادة والحشو في القرآن، المعاني الجليلة التي تفيدها الحروف الزائدة، يغفر لكم من ذنوبكم، فاجتنبوا الرجس من الأوثان، النص والظاهر في العموم، ما الفرق بين علم الجنس واسم الجنس، الفرق بين العلم الجنسيِّ* والاسم فرق ليس بالجلي
الافرادُ في حقيقة اسم الجنس** معتبرات عند سير النفس
والفردَ ألغ والحقيقة اعتبر *** في علم الجنس لك الفرق يق، الفرق بين اسم المصدر والمصدر، الدليل على جواز البول واقفا، اتقوا اللعانين، بيع الكاليء بالكاليء، الحقيقة والمجاز، اجتناب مهب الريح والجحر، سبب الانتقال من وصف المفعولية للفاعلية، أماكن التنزه والتشمس كالظل، إنه كان وعده مأتيا، لا عاصم اليوم من أمر الله، حجابا مستورا، الجمع بين حديث أبي أيوب وحديث ابن عمر في استقبال القبلة واستدبارها، الجمع أولى من الترجيح، على فرض مسلك الترجيح بين الأدلة، البراءة الأصلية، والأصل في الأشياء الإباحة، التعارض والترجيح، هل الخمر كانت مباحة أول الإسلام، التفريق بين الإباحة الشرعية والعقلية، معنى البراءة الأصلية، من شروط النسخ أنه يرفع حكما شرعيا لا عقليا، حقيقة خلاف أهل السنة والجماعة مع المعتزلة في التحسين والتقبيح،