يعتبر تقرير لجنة الأوبئة بإمكان فتح المسجد هو التقرير العلمي الموضوعي الذي يبنى عليه الحكم الشرعي من قِبل صاحب الولاية العامة، أما الاستدلال بالأخطاء والخطايا واعتبارها أصلا لبناء حكم الولاية العامة بفتح المساجد، فهو اقتحام على الشريعة من وضعية نفسية دينية مجانية، غير قادرة على تحمل مسؤولية القرار وتكوينه، وإن الجسم هو آلة الطاعة، فإن تلف الجسم انقطعت الطاعة.