بالرغم من أن المذاهب الأربعة متفقة على أن تارك الصلاة يورث ويزوج وعمل الأمة المجمع عليه أنه إذا مات يصلى عليه ويدفن في مقابر المسلمين إلا أن المتنطعين الذين فرقوا الدين والأمة وجعلوها شيعا، ما زالوا يفارقون الجماعة، ولا يصلون على تارك الصلاة لأنه كافر، وفي قول الجماعة هو مسلِم أحوج الناس إلى الصلاة ، وبعد مشاقتهم لعمل الأمة في الأموات، يسعون بالتفريق بين الأحياء من المسلمين في الكفر والإيمان.