اختبار ذاتي: لماذا المدارس الفقهية الأربعة؟ (الجزء الثاني)

ملاحظة: يفضل قراءة المقالة قبل البدء بالإجابة على التقويم

إقرأ المقالة     لماذا المدارس الفقهية الأربعة؟

لماذا المدارس الفقهية الأربع؟ : الجزء الثاني

اختر  الإجابة الصحيحة فيما يأتي:

1. 

ليس كل خلاف بين العلماء ينجي الإنسان عند الله تعالى فقد يكون القول شاذا.

2. 

المسلم العامي يتبع العلماء في فتواهم، ولا يجتهد من عنده.

3. 

العامي غير قادر على النظر في الأدلة.

4. 

من حق المسلم العامي أن يسأل عن الدليل ليطمئن قلبه لا ليجادل في الأدلة.

5. 

عامة المسلمين قادرون على النظر في الأدلة والاجتهاد في استنباط الأحكام.

6. 

المذاهب الفقهية الأربع ذات قيمة علمية عليا من الناحية الدينية.

7. 

يصلي أتباع المذاهب الأربعة خلف إمام واحد أيا كان مذهب الإمام والمأموم.

8. 

الحكم الثابت بالاجتهاد ينسب إلى الله قطعا.

9. 

الأحكام في المسائل الاجتهادية ظنية تغلب صحتها ولكنها قابلة للخطأ.

10. 

استنباطات الفقهاء هي كلام الناس وليس لها قيمة دينية.

11. 

إنكار المذاهب الفقهية الأربعة تسفيه للأمة التي أجمعت عليها في الجملة.

12. 

تتبع الأقوال الشاذة في المذاهب الأربعة للإساءة إليها عمل غير علمي.

13. 

المذاهب الأربعة فرَّقَت المسلمين.

14. 

المذاهب الأربعة رافدة للأمة باجتهادات السلف الصالح من هذه الأمة.

15. 

المذاهب الأربعة تتضمن أقوال الصحابة والتابعين وتابعيهم بإحسان.

16. 

استغلال تصرفات المتعصبين للمذاهب الأربعة للطعن فيها عمل دعائي غير موضوعي.

17. 

تمثل المذاهب الأربعة جذع المرجعية الدينية للأمة.

18. 

المذاهب الأربعة من عوامل الوحدة الإسلامية وتجانسها.

19. 

هناك تناقض بين السلف والمذاهب الأربعة.

20. 

باتباع المسلم أئمة الهدى والدلالة نجاة من مقولات أئمة الردى والضلالة في عصرنا.

21. 

المذاهب الأربعة تمثل بمجموعها السنة.

22. 

النظر المباشر في الأدلة من قبل غير المؤهلين سبب لضلالهم.

23. 

تعبر المذاهب الأربعة بمجموعها عن مجموع علم السلف.

24. 

الطعن في المذاهب الأربعة هو صرف لعامة المسلمين عن مرجعيتهم الدينية المنضبطة.

25. 

إلغاء المذاهب الأربعة يؤدي إلى توحيد الأمة.

5 thoughts on “اختبار ذاتي: لماذا المدارس الفقهية الأربعة؟ (الجزء الثاني)

  1. نوفمبر 18, 2015 - محمود شيخو

    اسئلة جميلة وهادفة

  2. ديسمبر 29, 2017 - غير معروف

    جزاك الله خيرا ونفع بكم

  3. ديسمبر 30, 2017 - Hussam Hneah

    نفعنا الله بعلمك

  4. نوفمبر 11, 2019 - غير معروف

    موقع نافع إنشاء الله وجزاكم الله خيرا

  5. يوليو 12, 2022 - Massoud

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to top