البيانات المتناقضة لا محل لها من الإعراب

عندما تعلن كل جماعة إسلامية براءتها من الأخرى، وقاتلت الطائفة المنصورة الفرقة الناجية قتال رِدَّة، وقالت كل جماعة عن أختها أنها ليست على شيء، وهم يتلون الكتاب، فهؤلاء لا تعنيني بياناتهم المتلاعنة أصلا ، ويعنيني الفقه والأصول على المذاهب الأربعة المتبوعة فهي الجماعة التي يجب لزومها بعد حالة التلاعن بين الحركات، قال في أسهل المسالك:

 ومالك وأحمد والشافعي* أبو حنيفة الإمام التابعي

على هدى من ربهم ورحمة*والاختلاف رحمة للأمة

الكسر في الأصول لا ينجبر

الطريق إلى السنة إجباري

عبد ربه وأسير ذنبه

أ.د وليد مصطفى شاويش

عَمان الرباط

8  -ذي الحجة-1443

  -7-20227

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to top