الترحم على الكفار مع هدية مجانية فناء النار  

يبدو أن الأحكام عند البعض انتقلت من أصول الدين إلى فن التسويق والعلاقات العامة، فمع أننا لسنا ممن يقول قبيح القول في مشهد الموت، بل نعزي في الميت كان كافرا أو مسلما، ونعزي وليه كان كافرا أو مسلما ولا نقول إلا عَدْلا وحُسنا، لكننا أيضا لا نزوِّر الحقائق الشرعية، والأصولَ المرعِيّة، بالبحث في الأقوال المهجورة والروايات المطمورة، ونقوم بعرض خاص على الجنة، ونزيد على ذلك قول الجهمية بفناء النار هدية مجانية.

الكسر في الأصول لا ينجبر

الطريق إلى السنة إجباري

عبد ربه وأسير ذنبه

أ.د وليد مصطفى شاويش

عَمان الرباط

9  -شوال-1443

11-5-2022

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to top