لا زالت شخصية المرأة المسلمة مَعْلما فاصلا في صراع الإسلام مع الإلحاد الذي أدى إلى وقوع البشرية في رِقّ الشهوة المحرمة باسم الحرية، وأصبح المصابون بالأمراض الجنسية المميتة أكثر من ضحايا الحروب العالمية التي أهلكت الحرث والنسل، وأصبحت شخصية المرأة المسلمة مَعْلما فاصلا، ذلك لأن دعوى الإلحاد والإباحية تتحطم عند قدميها المحجبتين، اللتين تفتكان في الإلحاد والإباحية أشد من فتك سيف خالد في الروم يوم اليرموك.
نعمل من أجل ثقافة أنظف