تقوم الديمقراطية في زعم أهلها على حكم الأكثرية، وحماية الأقلية، أما في ديار الإسلام فهي إبادة الأكثرية وهي الأمة ممثلة في أهل السنة والجماعة ودعم حكم الأقلية الطائفية بالسياسة والسلاح، بينما تقدِّم الدَّمُّ قراطية لأهل السنة خطابات القانون الدولي وحقوق الإنسان وتمرير مساعدات الطحين لمن بقي من الضحايا، ومستودعات الإيواء للمشردين، وتسويق حقوق الإنسان ليست أكثر من طريقة تسويق مُزيل العرق أنه يقوي الوحدة والوطنية، وينشر السعادة بين أفراد العائلة.
د وليد مصطفى شاويش
كوالامبور
22 -صفر-1444
19-9-2022
1 thought on “دمُّ قراطية الإبادة بين الحظر في القانون والحِلِّ في السياسة”
سبتمبر 19, 2022
-
غير معروف
جزاكم الله خيرا على هذا الطرح دكتور
ليتهم يعلمون ذلك،،، وما يدعون من حقوق الإنسان إنما هو إهانة للشعوب الاسلامية المتمسكة بالمنهج الحق،،، والواقع يتحدث ،،،
جزاكم الله خيرا على هذا الطرح دكتور
ليتهم يعلمون ذلك،،، وما يدعون من حقوق الإنسان إنما هو إهانة للشعوب الاسلامية المتمسكة بالمنهج الحق،،، والواقع يتحدث ،،،