من المسلَّم أن التوحيد لا يختلف من آدم إلى محمد صلى الله عليه وسلم فهو دين واحد، ولكن العجب أن ينقلب التوحيد في حياة النبي صلى الله عليه وسلم إلى شرك بعد وفاته، ولو صح ذلك فأين هو الدين الواحد الذي لا يتبدل بموت أحد أو حياته؟ أم أن تناقضات التدين هي بوابة الإلحاد.