قاعدة الغيبيات في الشريعة

الغيبي ثابت شرعا، ممكن عقلا، والغيب هو: ما يعلم من جهة الرسول صلى الله عليه وسلم،  ولا يعلم من جهة العقل مستقلا أو العادة(التجريب)، ومثال مخالفة الغيب للعادة، شجرة الزقوم في النار دون أن تحترق، ويأجوج ومأجوج في باطن الأرض، لا تكشفهم وسائل البحث التجريبي، فهذا مخالف للعادة في الدنيا، لا للعقل، وإنَّ توهُّم أن ما يخالف العادة أنه مخالف للعقل وهْمٌ باطل.

الكسر في الأصول لا ينجبر

الطريق إلى السنة إجباري

عبد ربه وأسير ذنبه

أ.د وليد مصطفى شاويش

عَمان الرباط

19  -شوال-1443

21-5-2022

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to top