لماذا تقدم الغرب دون إيمان وتأخر المسلمون وبين أيديهم القرآن؟: التقويم الذاتي المستوى الأول

يمكن أن يتفوق المسلم في الصناعة مكتفيا بالتوكل على الله تعالى.

تقصير المسلمين في العناية بالسنن الكونية وتسخيرها أدى إلى تفشي الإلحاد والغلو.

التخلف في العلوم التجريبية يولد ثقافة سلوكية سلبية، للشعور بالنقص الحضاري.

خسر خالد في مشروعه وعزا ذلك إلى الحسَد، ولم يبحث عن أسباب فشل المشروع.

على الشباب المسلم أن يحذروا من محاولات استدراجهم إلى عنف مع الدولة.

الصراع العنيف مع الدولة يستنزف المجتمع والمستفيد الوحيد هو الفكر اللاديني المتطرف.

استنزاف المجتمع في العنف يؤدي إلى صعود قوى التحلُّل على حساب المجتمع المسلم.

الزكاة تحقق التوازن الاقتصادي في المجتمع وبذلك تضيق الخناق على التحلل والغلو.

يمكن أن يتفوق غير المسلمين على المسلمين في البحث العلمي إذا قصَّر المسلمون.

على القضاء والحكومة أن يقفا موقفا حازما من المعتدين على دين الأمة وهويتها الإسلامية.

لا يعني تقصير الدولة في محاسبة المعتدين على هُوية الأمة أن يصبح الفرد بديلا عن الدولة.

الدعوة بالحجة والحكمة مع الصبر طريق طويل لكنه صبر حتى ينضج الثمر.

السنن الكونية والتشريعية يتكاملان معا في صناعة قوة الإسلام المادية والمعنوية

المؤمن يتبع السنة النبوية ويتعامل أيضا مع القوانين الطبيعية لأنها من سنن الله الكونية.

إهمال المسلمين لسنن الله الكونية أدى إلى تفشي الفكر اللاديني بين بعض الشباب المسلم.

يعتقد المؤمنون أن الأخذ بالقوانين الطبيعية في العلوم وتسخيرها هو من اتباع السنة النبوية.

انشغل أحد الأطباء عن علاج مريضه لأنه توكل على  الله تعالى وأنه هو الشافي المعافي

إذا وقعت مجتمعاتنا في مِحْنة التحلل والغلو فيكفي الدعاء دون البحث عن الأسباب.

العلوم الطبيعية هي علوم دنيوية والأَوْلى أن يزهد المسلم فيها لأنها تشغل عن الآخرة.

يمكن الاستعانة بالعرّافين لحل مشكلاتنا المجتمعية للاستفادة من خبرتهم الاجتماعية.

ثقافة السنة النبوية وسيرة السلف الصالح تــَـحْمِيــانا من الغلو والتحلل معا.

يجب شرعا على المسلمين القيام بفرض الكفاية في البحث العلمي في العلوم الطبيعية.

قوة المسلمين في البحث العلمي والعلوم الطبيعية تحفظهم من الفتنة في أمور الدين.

اعتماد المسلمين في دوائهم وطعامهم على الغير يؤدي إلى استقواء الغير عليهم.

الذي استنتج المنهج التجريبي من علم أصول الفقه هو العالم ابن النفيس.