لَسْتُ الثاني الذي يراهُ الأحْوَل

عندما أسعى جاهدا في تحرير النقطة التي هي محل البحث أوّلاً، وأنفي الاحتمال الثاني الذي ليس محلا للبحث، ثم أجِد الردود على الثاني، وليسَتْ على الأول، وأرى ذلك مكررا، فإنني أقول لستُ أنا الثاني الوهم الذي يراه الأحول، بل أنا الأول الذي على اليمين.

الكسر في الأصول لا ينجبر

الطريق إلى السنة إجباري

عبد ربه وأسير ذنبه

أ.د وليد مصطفى شاويش

عَمان الرباط

21  -ربيع الأول-1444

18-10-2022

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to top