ذهبت الطوائف: معتزلة وكرامية وخوارج وشيعة أن القرآن الكريم محدَث بعد أن لم يكن، وأنه راجع إلى مشيئة الله تعالى، وبنى الحداثيون تفسيرهم الزماني للقرآن الكريم على هذا الأصل ومن هؤلاء نصر حامد أبو زيد، حيث برر تفسيره التاريخي للقرآن بناء على أن القرآن الكريم محدث