نظم ابن عاشر في الفقه المالكي الاختبار (9)

يقصد بالعين في الزكاة: الذهب والفضة ومثلها العملات الورقية المعاصرة.

يقصد بالأنعام: الإبل، والبقر، والغنم فقط.

يشترط مرور حول في زكاة الثمار والحبوب.

النصاب في زكاة الحبوب والثمار هو خمسة أوسق نقية من التراب والقش، والوسق ستون صاعا.

يعتبر النصاب خمسة أوسق من الحب قبل يبسه ولو مختلطا بالتبن والتراب.

يعتبر النصاب في النخل بخمسة أوسق مع تقدير الرطب جافا (تمرا).

إذا بلغ الرطب خمسة أوسق، وقُدِّر تمرا بأربعة أوسق، فإنه تجب فيه الزكاة.

وقت زكاة الثمار ظهور الحلاوة والتهيؤ للنضج، ولا يشترط الحول.

وقت وجب الزكاة في الحب هو الإفراك، ومعناه: استغناء الزرع عن الماء، وبلوغه حد الأكل.

تجب الزكاة في العنب، ويقدّر النصاب جافا زبيبا بخمسة أوسق.

التاجر المدير: هو الذي يبيع بسعر السوق، ولا ينتظر غلاء السعر ليبيع.

تقيم عروض التجارة بالنقود، وتُخرج الزكاة من النقود عن الحول إذا كان التاجر مديرا.

يزكي التاجر المدير ديونه على الغير عند الحول ولو كانت الديون مؤجلة.

التاجر المحتكر في الزكاة هو الذي يتربص بسلعته غلاء الأسعار.

اشترى رجل أرضا ينتظر غلاء ثمنها ليبيعها، فإنه يزكي مرة واحدة بعد قبض الثمن لعام مضى.

يعتبر صاحب الدكان (السوبر ماركت) والبقالة تاجرا محتكرا .

يزكي التاجر ما ليس مُعَدا للتجارة: كثلاجات العرض والرفوف والخزائن.

نصاب الغنم أربعون شاة وتعد الصغيرة ولاتؤخذ شاة أقل من سنة.

نصاب البقر ثلاثون، وتعد الصغيرة على صاحبها وفيها تبيع أوفى سنتين.

نصاب الإبل خمس من الإبل وتعد الصغيرة على صاحبها وفيها شاة ليست أقل من سنة.

إذا كانت لديه ثلاثون شاة، وقبل الحول بيومين ولدت فصارت أربعين ففيها الزكاة بعد يومين.

إذا كانت لديه ثلاثه جمال ، وقبل الحول بيومين أبدلها بخمسة جمال ففيها الزكاة بعد يومين.

حول الذهب عشرون دينارا ذهبية (وأجب على ما يأتي بناء على أن النصاب عشرون دينارا)

عنده عشرة دنانير، في 1 محرم وتاجر بها حتى بلغت عشرين دينارا في محرم التالي فيزكي 20دينارا.

(في المسألة السابقة)يزكي عشرين دينارا، ولو لم يمض الحول على العشرين، لأن الربح كان كامنا في العشرة دنانير.