ما ينقل من آثار جانبية في أخذ اللقاح أمر طبيعي في كل دواء أمر طبيعي ، ولكن قوة النشر لابن الجيران الذي يمكن أن يتخذ من تصريح طبيب مختص محرابا له ويستدبر قبلة المؤسسات البحثية والمجلات العلمية المحكمة المختصة، فهذا تتبع للمتشابه النادر وهجْر للمُحْكم الغالب، ومقامرة بحياة الناس بسبب تشكيكهم في أخذ اللَّقاح، وهذا ليس غريبا في زمن اتباع المتشابهات وهجر المحكمات، فإن قوما اختلفوا في وقت إفطارهم والشمس تغرب أمامهم، فليس غريبا عليهم الشقاق في الطب والفرقة في الوباء، ألا في المتشابه سقطوا.