المقدمة التأسيسية اختبار 4

Welcome to your المقدمة التأسيسية اختبار 4

1. 
مذهب السلف يفرقون في التوحيد بين ما يقدر عليه الإنسان وما لا يقدر عليه

2. 
مذهب السلف عدم تأثير المخلوقات مع الله تعالى

3. 
اعتقاد التأثير مع الله هو مذهب المعتزلة

4. 
التفريق في التوحيد بين ما يقدر عليه ولا يقدر عليه مخرج على مذهب المعتزلة في التأثير.

5. 
أهل السنة ينفون مذهب المعتزلة المعتقدين تأثير العباد بالقوة المودعة.

6. 
(لا حول ولا قوة إلا بالله ) تنفي مذهب المعتزلة معتقدي تأثير قدرة العبد في إيجاد الفعل.

7. 
(قُلِ اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ) تنفي قدرة العبد على التأثير عند المعتزلة

8. 
إذا كان العبد لا يؤثر في الخلق والإيجاد فلا وجه لتفصيل ما يقدر عليه وما لا يقدر عليه في التوحيد.

9. 
حياة العبد وموته لا تأثير لها في قدرة الله على الإيجاد

10. 
قدرة العبد وعجزه لا تأثير لها في قدرة الله على الإيجاد

11. 
الدواء لا تأثير له في خلق الشفاء

12. 
الشفاء يحدث عادة مع الدواء والدواء لا يخلق شفاء

13. 
علاقة الدواء مع الشفاء علاقة عادية لا ضرورية

14. 
الفلسفة الطبيعية اللادينية تجعل القوانين الطبيعية ضرورية

15. 
جعل القوانين الطبيعية لازمة ضرورية يجعل الطبيعة شريكة مع الله في الخلق

16. 
اعتقاد تأثير تفاعلات المختبر في الخلق جار على أصول المعتزلة في التأثير بالقوة المودعة.

17. 
العلل الطبيعية لا تحمل الله تعالى على خلق شيء من مخلوقات.

18. 
إرادة الله تعالى لا إكراه عليها من القوى الطبيعية

19. 
يجب نفي تأثير المخلوقات في القدرة الإلهية والإرادة

20. 
الله مستغن عن كل ما سواه مفتقر إليه كل ما عداه

21. 
نتائج المختبر تخلقها الطبيعة

22. 
نتائج المختبر يخلقها الله تعالى تحدث عادة عند حصول أسبابها

23. 
لا داعي لصلاة الاستسقاء إذا كنا نملك تقنية الاستمطار

24. 
قوانين الطبيعة عادية يخلق الله بها وبغيرها

25. 
المسلمون لا يؤمنون بجدوى دراسة قوانين الطبيعة

26. 
المسلمون يستفيدون من قوانين الطبيعة مع اعتقادهم أنها لا تأثير لها في الخلق

27. 
الفقر حالة جبرية لا يمكن رفعها

28. 
شح الموارد فلسفة مناقضة لنصوص الشريعة

29. 
فساد السلوك الإنساني بسبب اعتقاد تأثير الطبيعة

30. 
الفقر هو العامل الحاسم في وقوع الجريمة

31. 
الإنسان مخير وليس واقعا تحت جبر الطبيعة

32. 
اختلال الفكر اللاديني حاصل من جهة اعتقاد إكراهات الطبيعة في إرادة الله وقدرته

33. 
اعتقاد تأثير الطبيعة في التشريع يهدم أحكام الشريعة

34. 
مركز الفكر اللاديني الغربي هو الإنسان الفرد

35. 
مركز الإسلام هو الإله الواحد

36. 
الاعتراضات على أحكام الشريعة في القوامة والمساواة حاصلة بناء على فلسفة الفرد الأوروبي

37. 
إيمان المسلم بأحكام الشريعة لإيمانه بالإله الواحد

38. 
الفكر اللاديني والإسلام مختلفان في المركز

39. 
الفكر اللاديني يعتقد تأثير الفرد في التشريع وأنه يصنع القانون

40. 
تجب مناقشة اللادينيين في المنهج واختلاف المركز لحسم الخلاف

41. 
علم الكلام السني قادر على مقارعة اللادينيين في فلسفتهم

42. 
توحيد الله تعالى هو كلي الإسلام الأول

43. 
وحدانية الفرد هي كلي اللادين الغربي الأولى

44. 
الحق نازل من السماء في عقيدة توحيد الله

45. 
الحق فكرة خارج من رأس الفرد في اللادينية

46. 
نطلب الشفاء من الطبيب معتقدين أن الله خالق الشفاء ولا تأثير للطبيب في الخلق والإيجاد.

47. 
المسلم يستغيث بالإطفائية معقتدا أن الله خالق كل شيء

48. 
يعتقد المسلم حصول الشفاء على يد الطبيب من باب العادة وليس التأثير

49. 
يعتقد المسلم أن الماء يطفيء النار عادة وخالق الإطفاء هو الله وحده.

50. 
يحصل الري عند شرب الماء عادة والله خالق الري وحده دون تأثير الماء

51. 
يحصل الشبع عند أكل الطعام عادة والله خالق الشبع دون تأثير الطعام

52. 
يحصل الشفاء عند تناول الدواء عادة والله خالق الشفاء دون تأثير الدواء في الخلق

53. 
الله خالق الخير والشر.

54. 
ذهب المعتزلة أن الله تعالى لا يخلق الشر.

55. 
أمر الله بالعدل وقد يقع الظلم خلافا للأمر

56. 
الظلم والشر واقعان بإرادة الله تعالى

57. 
الخلل في أصول الدين عند اللادنيين أدى إلى اعتراضهم على فروع الشريعة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to top