Open post

كيف يصبح الرجل حارسا شخصيا لزوجته

كيف يصبح الرجل حارسا شخصيا لزوجته 1-روعة الخلق: أقسم الله تعالى بخلق الذكر والأنثى، فقال : (وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنثَىٰ) فمنح الرجل صلابة القوة والحركة ومنح المرأة العطف والسكون، وجعلها سكنا للرجل، إذ الشدة والقوة في الرجل يمكن تتشظى وتتناثر إن لم تجد ما تستريح إليه من السكون،وكذلك الطمأنية والعاطفة عند المرأة ستُبْتذل وتتلاشى إن لم تجد حارسا يقدِّرها ويحميها، وكل ميسر لما خلق له، فأمرت الشريعة الرجل بالعشرة بالمعروف والزوجة بطاعة الزوج في المعروف. 2-قطيعة المساواة بدلا من فضيلة التعاون:  ولكن الرأسمالية  استطاعت أن تزهد المرأة في   الصبر على تربية الأبناء ورعاية الزوجية، وتحويلها إلى قيمة اقتصادية رأسمالية تسعى نحو الربح، فهي  عاملة ناجحة تعتقد أن سر نجاحها  في زيادة الإنتاج لرب العمل، الذي يمكن أن يطردها من غير كرامة في أي لحظة، ومع ذلك تبقى قيمة النجاح الاقتصادي […]

Open post

المسلمون كالمستجير من حقوق الأقليات بحقوق الإنسان … وقفة مع الطفل المغدور

حقوق الأقليات، حقوق الإنسان، العلمانية، اللادينية، الإلحاد، الليبرالية، القصاص، الإعدام، حقوق الطفل، حقوق المرأة، القضاء في الإسلام، القضاء المستعجل، الغلو في الدين

Open post

حوار مع أخي (17) قسمة الميراث شرعا … للأنثى أكثر من حظ الذَّكرين

كثر الحديث حول مساواة الذكر بالأنثى في الميراث  في الفكر اللاديني، فربما يظن أحدهم أن المساواة في الميراث هي إنصاف للمرأة، ولكنها في الحقيقة هي غصب لحقوقها الشرعية، فهناك أحوال في الميراث تأخذ الأنثى ثلاثة أضعاف الذكر، والمساواة هنا ظلم لها، وتصبح مقولة عدو عاقل خير من صديق جاهل  مقولة في محلها، وحول هذا الموضوع جرى الحوار الآتي: أبو أحمد: مات ولدي أحمد رحمه الله وترك 12000 دينار، فما قسمة هذه التركة أخ وليد؟ وليد: هل له زوجة؟ أولاد..؟ أم… أبو أحمد : ترك زوجة، وبنتا رضيعة، وأما وأبا وهو أنا. وليد: للزوجة الثُّمن: وهو 1500 دينار، ولأمه السدس: وهو 2000 دينار، ولك أيضا السدس: 2000 دينار، وللرضيعة النصف: 6000 دينار، وما زاد بعد ذلك فهو لك. أبو أحمد: معقول أنا من ربيت وكبرت وعلمت في الجامعات، وأنفقت آخذ أقل […]

Scroll to top