Open post

83 وأرخصوا في البر إذ تزولا 26-5-2018

لا يجوز في السفر القصير قصر الصلاة والصلاة على الراحلة، المشقة معتبرة بنوعها لا بجنسها، الدليل على التعليل بنوع المشقة لا بجنسها، التحلل من التكاليف الشرعية بذريعة التيسير ورفع الحرج، المثنيات التي لا تفرد، حالة جواز جمع الصلاتين مشتركتي الوقت وقت الظهر، حالة التخيير بين الجمع وقت الظهر أو الجمع في وقت الاصفرار، حالة عدم جواز الجمع ووجوب أداء العصر في الاختياري والتقديم صحيح مع التحريم، الأمر في العشاءين كالظهرين، المغرب كالظهر، والعشاء كالعصر، والاصفرار كثلثي الليل الأخيرين، والصبح كالغروب، باب النسب منطقي ومناطقي، أبو بكر بكري، ساحل العاج عاجي لا ساحلي،الجمع الصوري للصحيح والمريض، جمع المريض عند المالكية، الأعذار التي يجوز فيها الجمع بين الصلاتين للمريض، النافض، المغمى عليه، يخشى الدوار أو الدوخة، الجمع بين الصلاتين للمرض عند المالكية، رخصة الجمع للطلاب والمغتربين، الجمع بين الصلاتين للطلاب المبتعثين، الانحراف عن الحقيقة الشرعية، لم يفعله رسول الله صلى الله عليه وسلم حجة في الحقيقة الشرعية، الترك حجة في الحقائق، الرخص لا تناط بالشك، تحقيق مناط الرخصة من نفس المكلف، الجمع بسبب المطر، لا جمع للمطر في الظهرين، المطر إن كان واقعا أو متوقعا، التوقع يعني أن العادة تحكم بوقوع المطر، إن تخلف المطر تندب الإعادة للعشاء في الوقت، اشتراط الطين مع الظلمة، الظلمة للشهر لا بمعنى الليل، هل يجمع المعتكف في المسجد،

وأرْخصوا بالبرِّ إذ تَـزُولاَ بـِمـنْهَل ٍ وقدْ نوى النزولا

عِند غروبِ الشمسِ أو من بعدِ تـَقديمَهُ الظهرينِ عند الجـِدِّ

قبل اصفرارٍ أخرِ العصرَ فقـَّط وبعدهُ خيِّرهُ فيها لا شططْ

وإن تكنْ زالت عليهِ راكبَا وباصفرارٍ للنزُولِ طالِبَا

يؤخـِّرُ الظهرينِ للضروري أوْ فاجْـمَعْهَما بالصُّورِ

فيُوقعُ الظهرَ لدى وقتِ انْتِها مُختارِها والعصْرَ أدنى وقتِها

ومن صَحيحٍ أو مريضٍ يُرْتضَى وفي العشاءَيْنِ فَـفَصِّـلْ ما مضَى

غرُوبُها مثلُ الزوالِ والشـَّفقْ مثلُ اصفرارٍ والغروبُ كالـْفلق ْ

وأرْخَصوا في الجمعِ ليلة َ المطَرْ بهِ كطِينٍ مع ظلامٍ مُعتَـكرْ

أخـِّر قليلا مغرباً بعدَ الندَا وصلـِّها وللعشاءِ جـدِّدا

أذانَها ثمَّ تـُصلـِّي بالنسق ْ واذهَبْ وأخـِّرْ وتـْرِها بعدَ الشـَّفق ْ

Open post

48رخص مسح الخف لأنثى أو ذكر 13-2-2018

رخصة المسح على الخفين لا حد لها في المدة،، الأدلة من الكتاب والسنة على عدم تحديد المدة، قياس الشبه دليل تبعي للنصوص الواردة في عدم تقييد المدة، قياس المسح على الخفين على الجبيرة هو قياس شبه، الفرق بين قياس الشبه وقياس العلة، لا توجد مناسبة في قياس الشبه، ضعف حجة المفهوم، الاثار عن السلف في عدم تحديد المدة، الفرق بين أحكام الخاتم في التيمم والوضوء، أهمية عمل السلف، عمل أهل المدينة خطاب شرعي عند مالك، ليس عليه العمل أي احتجاج بالعمل، ما أكل رسول الله صلى الله عليه وسلم على خوان قط، تعريف الحكم الشرعي هو خطاب الله تعالى المتعلق بأفعال المكلفين، شروط المسح على الخفين، العاصي بلبس الخف كالمحرِم لا يمسح، العاصي بالسفر يمسح، كل رخصة جازت في الحضر لا يؤثر في منعها العصيان بالسفر، يعيد في الوقت من لم يمسح على أسفل الخف، يعيد أبدا وجوبا من لم يمسح أعلى الخف، إذا نزع الخف وجب غسل قدميه على الفور بشرط الموالاة في الوضوء وهو الزمان المعتدل من الرجل المعتدل، الأدلة على وجوب الغسل، لا يعد نزع الخف حدثا بل يعد صلاة بوضوء ناقص، الرخص لا تناط بالشك، لا يناط الشك بالرخص، قياس غسل الرجلين على الوجه والرأس في المسح قياس شاذ، الصراحة مع المستفتي، شذوذ قياس الرخصة على العزيمة، من لا يجوز لأن الرخصة استثناء من العزيمة، تأويل حديث أبي ظبيان عن علي رضي الله عنه أنه نزع نعله ولم يغسل قدميه، قول الإمام الشافعي فيما روي عن علي رضي الله عنه، أهمية رد المتشابه إلى المحكم، عمل السلف على خلاف المتشابه في حديث ابن عباس في الجمع من غير المطر والسفر، تأويل مالك رضي الله عنه لحديث ابن عباس، أهمية لزوم الجماعة، خطورة اتباع الأقوال الشاذة في الدين، خطورة تشابه الأدلة على المقتحمين لساحة الاجتهاد، المذاهب تعرف بامتحان أصولها، لماذا المذاهب الأربعة في المعتمد فيها ليس فيها أقوال شاذة في الدين، مبطلات المسح على الخفين: الجنابة والحيض، نزع القدم جميعا حتى تصل رؤوس أصابع القدم موضع الكعب، تخرق ثلث الخف، مندوبات المسح على الخفين، النزع كل جمعة، كل أسبوع، المسح من أطراف الأصابع فوق القدم وأسفله ثم يتجه نحو الكعب،

رُخِّـص مسحُ خفِّ لأنثى أو ذكرْ في حضرٍ من غيرِ حدٍّ أو سفرْ

بشرطِ جلدٍ طاهرٍ قد خُرزَا يتابعُ المشيَ لكعب حرزَا

بكامل الطهارة المائية بلا ترفُّهٍ ولا معصيّهْ

Open post

34وينقضه الردة أو شك حدث 12-12-2017

معنى الناقض، أسباب الحدث، الشريعة لا ترتبط بأوصاف خفية، الجوربين الرقيقين، رفع الحرج أم رفع مشقة التكليف، طرح كلفة القطاف في محاصيل الزكاة الزراعية، العفو في نصف العشر، الأوصاف الخفية في الربا، اختراع الأوصاف الخفية يسقط الشريعة، ترك الاستفصال في مقام الاحتمال ينزل منزلة العموم من الأقوال، الرخص لا تناط بالشك، لماذا وجب الحجاب، تعريف العلة، الشك في الوضوء، أو الشك في نقض الوضوء، تطبيق الإمام مالك لقاعدة اليقين لا يزول بالشك، التفريق بين الشك في الطهر والشك في الحدث، الوسواس يكون في الحدث لا في الوضوء، الوسواس عفو في الحدث لا في الوضوء، الحدث هو الخارج المعتاد، استخدام أدوات العلاج في العيادة، عمليات التنظير، القيء والنزيف هو مطلق الخروج وليس بحدث، أو جاء أحد منكم من الغائط من الخاص الذي أريد به الخاص، الحدث من مخرج معتاد، الداخل ليس ناقضا مطلقا مثل التحاميل الشرجية، الفتحة الجراحية بعد المعدة لخروج البراز، الفتحة فوق المعدة، معيار نصف الوقت، هل هو 24 ساعة، أم 24ساعة مطروحا منه الوقت من طلو الشمس لزوالها، العبرة بظرف الصلاة، التوسع في الرخص يهدم العزائم، مسألة الترس وخطورة التوسع بها، ما ثبت على خلاف القياس فعليه لا يقاس، أحكام السلس، إن قدر على رفعه بعلاج، أثر الاستحاضة في الصلاة، مذهب الشافعي في الناقض عموم الخارج وخصوص المخرج، مذهب أبي حنيفة عموم الخارج وعموم المخرج، الأدلة الصارفة عن الوضوء، هل الصورة النادرة تدخل في العموم،

المسح على الجوربين في مدارس فقه السلف … هل أمسح على الجوربين الرقيقين؟ الخطأ في الكلي ليس كالخطأ في الجزئي

المسح على الخفين، المسح على الجوربين الرقيقين، الرخصة قاصرة على محلها، الرخص لا تناط بالشك، الشك لا يناط بالرخص، شروط المسح على الجوربين، المشترك اللفظي، فقه السلف، المنهج الأصولي في اللفظ المشترك، أحكام الرخصة في الشريعة

Scroll to top