Open post

12يحب للرسل الكرام الصدق(رد أحاديث الصحيحين) 18-4-2020

أهمية الدرس العقدي في فهم السنة، توهم الأحاديث المخالفة للعصمة في الصحيحين، حديث تأبير النخل، الحديث بين يدي الأصولي والمحدث، مباحث الأصوليين، مباحث المحدثين، تكامل الصنعة الحديثية مع الصنعة الأصولية، تلقي الصحيحين بالقبول، أهمية العقل في الذب عن السنة، الصفات الواجبة للرسل من حيث إنهم رسل، معنى العصمة، أركان العصمة، أهمية حديث تأبير النخل في المنهج التجريبي، التمييز بين العادي والشرعي، هيمنة الشريعة على البحث، قول إبراهيم عليه السلام: إني كذبت ثلاث كذبات، عصمة إبراهيم في قوله: هذا ربي، كان إبراهيم عليه السلام مناظرا لا ناظرا، المناقشة في الجزئيات في غيبة الكليات، طرق إزالة التشابه، تأويلات كلمة الكفر، لا يرتفع النزاع بالرد للظواهر، العمل بمجموع الأدلة يرفع التشابه، من أخذ بالظواهر تناقضت عليه الأدلة، الآخذ بالظاهر تناقضت عليه الأدلة، تفسير الحروف المقطعة، تفسير القرآن بلغات أعجمية، أولوية المنهج، العصمة محراب تفسير السنة، مبدأ النظر في الأدلة، العصمة قطعي لا يقبل الاستدراك،

Open post

مقولة صحيح البخاري ليس معصوما ونظرات في المنهج الأصولي ليس الخطأ في الكلي كالخطأ في الجزئي

يمثل الصراع بين المعصوم والعقل والرأي، نموذجا غربيا كليا، وتم مناقشة صحيح البخاري وفق هذا النموذج هل صحيح البخاري معصوم، فالجواب لا، إذن هو الرأي والرأي الآخر، ويقبل التشكيك، وينسحب ذلك التشكيك على المذاهب الأربعة، فما تزال تسمع ليسوا معصومين.

          وعليه فاجتهادات الفقه الإسلامي هي الرأي والرأي الآخر، ثم يشَيَّع صحيح البخاري والفقه الإسلامي في جنازة مهيبة ومحترمة في نموذج الفكر الغربي الذي يحترم الرأي الآخر، بينما تقام اللطميات في عزاء البخاري من وقت لآخر من قِبَل المشيعين أنفسهم، وإن الجواب على سؤال التشكيك في البخاري وغيره، يكون من خلال النموذج الإسلامي للمعرفة القائمة على رتب العلم الأربعة: اليقين، الظن، الشك، الوهم، ووجوب التحرر من الكلي الغربي للدخول أفواجا في الكلي الإسلامي.

Scroll to top