لماذا المدارس الفقهية الأربع؟ : الجزء الأول

اجتماع المدارس الفقهية الأربع على حكم يعد إجماعا تحرم مخالفته.

لا يجوز التعصب لأي مذهب في مسائل الاجتهاد لأنها تحتمل الصواب والخطأ.

التعصب لمسألة اجتهادية يعني أن المتعصب قطع بالصواب في أمر لا قطع فيه من الشرع.

التعصب المذهبي سبب لدعوى التحلل من المذاهب والطعن في المرجعية السُّنية.

تعد المدارس الفقهية الأربع مدرسة واحدة هي مدرسة السنة.

اتباع المذاهب الأربعة حَجْر على المجتهدين المعاصرين وتضييق عليهم.

يمكن الاستفادة من المذاهب الأربعة بتخريج المسائل المعاصرة عليها.

من أخذ بالمعتمد في واحد من المذاهب الأربعة فإنه معذور بالإجماع.

لا يعني إجماع الأمة على المذاهب الأربعة في الجملة، أن كل حكم مجمع على صحته بعينه.

من أسباب الفوضى في الفتوى عدم إعطاء المذاهب الأربعة حقها من الاهتمام.

يمكن أن تكون الفتاوي الفردية اليوم أفضل من المذاهب الأربعة.

المذاهب الأربعة عالية الانضباط لتوالي مراجعة المحدثين والأصوليين والفقهاء لها.

طول فترة المراجعة للعلماء للمذاهب الأربعة عبر القرون جعلها ذات ثقة عالية.

لكل مذهب من المذاهب الأربعة كتب خاصة بالاستدلال والمقارنة مع المذاهب الأخرى.

العلاقة بين المذاهب الأربعة هي علاقة تكامل وانسجام.

يجوز الإنكار على من أخذ بالمعتمد في أحد المذاهب الأربعة.

وقع من بعض المعاصرين التعامل مع الفتوى على أنها وجهة نظر شخصية مع الأسف.

التجانس بين المذاهب الأربعة يكفل ثقافة علمية آمنة للمجتمع المسلم.

إعادة الاعتبار للمذاهب الأربعة يقطع الطريق على الشذوذ في الفُتيا.

الأئمة الأربعة هم محل إجماع الأمة والتَّـنَـقُّص من قدرهم هو جَرح في الأمة.

لا يعني الإجماع على مكانة الأئمة الأربعة أنهم معصومون من الخطأ.

من الخطأ القطع بصواب المسألة الاجتهادية في نفس الأمر لأن الأئمة لم يقطعوا بذلك.

بما أن الأئمة الأربعة لم يقطعوا بصواب اجتهاداتهم فمِن الخطأ التعصب لها.

المذاهب الفقهية الأربعة هي مذاهب في العقيدة وليست في الفروع.

الإجماع حجة قاطعة والاختلاف رحمة واسعة.