*تحقيق المناط، فقه الواقع، مبادئ القانون الطبيعي، الهوى المذموم، الخبرة في البحث الفقهي، الفرق بين النظري والفقهي، محل الحكم
التصنيف: المقالات
الإمام العز بن عبد السلام فقيهًا مجتهدا لا مفكِّرا إسلاميا
الموالاة والمعارضة في الإسلام، معركة عين جالوت، سلطان العلماء، الدولة الإسلامية، التعارض والترجيح في مسائل الإمامة، ولاية المتغلب، بين المثقف والفقيه، مقاصد الشريعة، الترجيح بين المقاصد الشرعية، لا يفتي قاعد لمجاهد، السياسة الشرعية،
بهلوانات حقوق الإنسان ومهرجو القانون الدولي
حقوق الإنسان، القانون الدولي الإنساني، الحرب على غزة، العصابات اليهودية، الياهو مسيحية
شهداء غزة ومعايير اقتصاد السوق
الإسلام والحداثة، معايير السوق، الحرب على غزة، مقاصد الشريعة، أحكام الشهداء، المصالح الشرعية، المصالح العادية، الفرق بين المصلحة الشرعية والعادية، تقييم الانتصار العسكري، الحرب في الإسلام، الجهاد في فلسطين،
المفتي يبين الشرع بقوله وفعله (الدعوة للجهاد نموذجا)
فقه الجهاد، الحرب على غزة، أصول الإفتاء، أحكام الثورة، شروط المفتي، شروط الجهاد، تحقيق المناط، تعيين المناط، مقاصد الشريعة في الجهاد، المشروع الشيعي، المشروع الياهو مسيحي
بطلان نموذج الولاء والمعارضة في الإصلاح
أحكام الولاء والبراء، أصول المعتزلة، النظام السياسي في الإسلام، نظام الحكم في الإسلام، الطاغوت ،
قاعدة الفرق بين الترجيح والإبطال في الدين من الأقوال
قواعد الترجيح، الفرق بين الاستدلال والإبطال، الفرق بين الدليل والاستدلال، اجتهاد العامي، التنحيبت الفكري،
تغيير المنكر من الإصلاح إلى الصراع على السلطة (شيخ الإسلام العز بن عبد السلام نموذجا)
العز بن عبد السلام، عين جالوت، فقه معركة عين جالوت، الولاء والمعارضة في الإسلام، الحرب على غزة، لزوم الجماعة، الترجيح باعتبار المقاصد
أهل السنة ووجوب تحييد الفوضى الخلاقة
1-أهل السنة تغيير المنكر أم تغيير السلطة: تعتبِر المعتزلة والشيعة والخوارج مسألة السلطة قضية مركزية في فكرها الأصولي، وذهب أهل السنة إلى مركزية الشريعة -وفرعية السلطة، وكان عمل أئمة الاجتهاد هو تغيير المنكرات دون المغالبة على السلطة، ولو كان في ذلك حبسهم وقتلهم، وحرسوا الأمة والبيان العلمي الشرعي من التحريف والأمة من سيل الدماء. فكر الاعتزال أسقط الخلافة: وبعد أن سيطر فكر الاعتزال الذي يعتقد بسقوط ولاية الخليفة إذا سقطت عدالته والتكفير بالذنوب مثل الحاكمية والولاء والبراء وجعلها من أصول الدين، وشيوع فكرة الاستبداد في الخلافة، وضرورة التحرر من الخلافة العثمانية ليعود الحكم للشعب، وهو الفكر الذي توافق مع رغبة الدولة الاستعمارية، بإزاحة الخلافة العثمانية وإسقاطها بسبب انتشار الفكر الاعتزالي وتوافقه مع الفكر الاستعماري. 3-من تغيير المنكر إلى الصراع على السلطة: وتحوَّل تغيير المنكر وحقن دماء الأمة وبيان الشريعة، إلى […]
بين يدي الساعة زغل في الفكر وزلل في الواقع
علامات الساعة
مركزية الشريعة أم السلطة (أهل السنة بين الحضرة والغياب)
1-السلف ومركزية الشريعة: استطاع السلف أن يحافظوا على مركزية الشريعة بتحييد السلطة من التدخل في فهم الشريعة وبيانها، بحيث يبقى البيان الإلهي واضحا لمن اهتدى، فازدهرت العلوم الإسلامية بالرغم من الملك العضود، وتفرغت الأمة لإكمال الفتوحات ورد الغزو الخارجي والكيد الباطني. 2-الطوائف ومركزية الإمامة على حساب الشريعة: لكن طائفة المعتزلة والشيعة والخوارج ذهبوا إلى مركزية الإمامة والصدام معها أو استمداد القوة منها، فتأخرت هذه الطوائف إلى الهامش بسبب مركزية الاستنزاف في الصراع على السلطة، وثانوية الشريعة بالنسبة لذلك الصراع، بينما تمكن أهل السنة من الجمع بين الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ولزوم الجماعة والدولة، فاستمرت الفتوحات واتحدت الشعوب مع الحكام في رد عدوان المغول في عين جالوت والفرنجة في حطين، وغير ذلك من الصيغة التوافقية بين الحاكم والمحكموم التي تحمي الشريعة من التدخل، والمجتمع دولة وشعبا من التفكك، خلافا للصيغة […]
صِدام المتشابهات وموت المعنى
1-موت معنى الشهادتين: عندما يصبح الصراع على هدم الشهادتين الشهادتين بين غلاة التكفير بالذنوب في نصوص الوعيد، وجفاة الانحلال الذين يؤولون ضروري الدين ويقولون بالنجاة في الآخرة لمن بلغته دعوة الإسلام صحيحة. 2-هدم قطعي الإثبات والتنزيه في صفات الله تعالى. وموت عقيدة الإثبات والتنزية في متاهة صراع متشابهات التجسيم ومع متشابهات التعطيل، ومحرقة العمل من الإيمان بسبب صراع الإرجاء الذي لا يعتقد صلة للعمل بالإيمان، مع التكفير بالذنوب على طريقة المعتزلة والخوارج، واعتبار عمل الجوارح هو أصل الإيمان. 3-هدم العزائم بدعوى التيسير. وشُيعت عزائم الشريعة في جنازة مَهِيبة على أعناق شيوخ التيسير بلا مُيَسِّر هتافات وشعارات (وما جعل عليكم في الدين من حرج) وتحويل أصول الشريعة إلى شعارات وهتافات شعبية خالية من الحقيقة. 4-موت السنن بالغلو في البدعة: ودفنت عزائم السنن بمعاول غلاة التبديع والتفسيق، تحت شعار لم يثبت، ولم […]
غَزّة بين قياصرة الفيتو ونبلاء البنك الدولي
محكمة العدل الدولية، غزة
الدين النصيحة وليس الثرثرة
الدين النصحية، الدليل الإرشادي للوظائف
علامات الساعة بين الكناية والحقيقة (إذا تبايعتم بالعِينة)
علامات الساعة، تبايعتم بالعينة، الآمر بالشراء، الحيل الربوية
ميزان الانتصار والهزيمة (يوم بيوم بدر )أم (لا سواء قتلانا في الجنة وقتلاكم في النار) (فلسطين نموذجا)
معايير الانتصار الشرعية
فقه جهاد الدفع من غير إذن الإمام بين العلل الجزئية والمقاصد الكلية (فلسطين نموذجا)
فقه الجهاد، جهاد الدفع، إذن الإمام في جهاد الدفع، جهاد الدفع، السنة النبوية في الجهاد، فلسفة المنفعة في الإسلام، الجهاد في السياسة الشرعية
محددات التحليل السياسي والعسكري في ضوء الشريعة (فلسطين نموذجا)
تمهيد: الأدلة الشرعية إما قطعية أو ظنية مرجعها للقطعية: 1-خطورة التفكير الديني الجزئي على كليات الشريعة: إن سبب الشقاق في الدين هو التفكير الجزئي في الشريعة، وهو الاكتفاء بالنظر في نص شرعي جزئي وهدر الكلي الذي ينضوي تحته ذلك الجزئي، ثم يأتي طرف آخر فيمسك بجزئي يصدم به جزئيا آخر، وعندئذ يحتج جميع المتحاربين بالكتاب والسنة مكتفين بالنص الجزئي ومستغنين عن كليه، وهؤلاء هم الذين جعلوا الكتاب عِضِين، فترى من يذهب إلى الغلو أو إلى الجفو حيث تتنازع بين أيديهم نصوص الكتاب والسنة، فالإمامة وطاعة الإمام واجبة، وفي الوقت نفسه يجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فالتفكير الجزئي يؤدي إلى صراع الجبر والقدر ، والتكفير وإلإرجاء، والوعد والوعيد، وهنا تتنازع النصوص الجزئية بين أيدي المقتحمين، ويحدث الاقتتال، بسبب أخذ النصوص الجزئية مع الإعراض عن كلياتها، أو الأخذ بالكلي مع الإعراض […]
إذا صحت مقولة لا يفتي قاعد لمجاهد! فلماذا يفتي مجاهد لقاعد
أصول الفتوى، تحقيق المناط، فتاوى الجهاد، لا يفتي قاعد لمجاهد،
القهوة بِطعْم البَيض
المثالية، الواقعية، الذاتية، الموضوعية، التعطيل، التجسيم، التعطيل