اختبر نفسك تقويم(4) اصول(3) نشر البنود على مراقي السعود

Welcome to your اختبر نفسك تقويم(3) اصول(3) نشر البنود على مراقي السعود

1. ( ) لا طالبٌ (بتنوين الضم) راسبٌ نص في العموم

2. ( ) لا طالبَ (مبني على الفتح) راسبٌ نص في العموم

3. ( ) لا طالبٌ (بتنوين الضم) راسبٌ ظاهر في العموم

4. ( ) لا طالبَ (مبني على الفتح) راسبٌ ظاهر في العموم

5. ( ) لا طالبٌ (بتنوين الضم) راسبٌ يحتمل نفي الوحدة بمرجوحية

6. ( ) لا طالبَ (مبني على الفتح) راسبٌ يحتمل نفي الوحدة بمرجوحية

7. ( ) لا طالبٌ (بتنوين الضم) راسبٌ نص نفي الوحدة

8. ( ) لا طالبَ (مبني على الفتح) راسبٌ نص في نجاح جميع الطلاب

9. ( ) (عباد الله الصالحين) عام في كل مؤمن

10. ( ) متى تفيد العموم إذا كان الوقت معينا.

11. ( ) متى تفيد العموم في قولنا: متى زرتني وقت الغروب فلك جائزة

12. ( ) متى تفيد العموم في قولنا: متى تحضر الدرس فلك علامة

13. ( ) متى تفيد العموم في قولنا: متى تسافر فسلِّم على أبيك قبل السفر

14. ( ) متى تفيد العموم في قولنا: متى تزرْني أكرمْك

15. ( ) العبرة بخصوص السبب لا بعموم اللفظ

16. ( ) العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب

17. ( ) مذهب أبي هاشم نفي عموم المعرف بأل احتمل عهدا أم لا

18. ( ) أعطيت الزكاة للفقراء ، الفقراء بمعنى الجنس الصادق بجميع الأفراد

19. ( ) أعطيت الزكاة للفقراء ، الفقراء بمعنى الجنس الصادق ببعض الأفراد

20. ( ) (الزيت) لا يكون عاما عند الإمام الغزالي

21. ( ) (الماء) لا يكون عاما عند الإمام الغزالي

22. ( ) (الزيت) يعتبر عاما عند الإمام الغزالي

23. ( ) (الماء) يعتبر عاما عند الإمام الغزالي

24. ( ) الشجر من ألفاظ العموم عند الغزالي لأن واحده شجرة

25. ( ) النحل من ألفاظ العموم عند الغزالي لأن واحده نحلة

26. ( ) اسم الجنس الإفرادي مثل زيت، وماء لا يعم عند الغزالي

27. ( ) اسم الجنس الجمعي هو ما يتميز مفرده عن جمعه بزيادة التاء مثل بقر وبقرة

28. ( ) اسم الجنس الإفرادي لا يتميز واحده عن جمعه بتاء

29. ( ) اسم الجنس الإفرادي يتميز واحده عن جمعه بتاء

30. ( ) اسم الجنس الإفرادي مثل الـخَـل يعم عند الغزالي

31. ( ) اسم الجنس الجمعي مثل النخل يعمّ عند الغزالي

32. ( ) لا فرق بين العام والمطلق من حيث وقوع الذوات في الخارج

33. ( ) لا فرق بين العام والمطلق في الذهن في الشمول دفعة أو بالتناوب

34. ( ) الفرق بين العام والمطلق واقع في الذهن

35. ( ) الفرق بين العام والمطلق واقع في الخارج

36. ( ) من يأتني بمال أجازه لا يختص بمال عند الإمام الجويني

37. ( ) النكرة في سياق الشرط تعُم

38. ( ) لا مانع من نفي الماهية عند الجمهور واعتبار وجودها في بعض الأفراد

39. ( ) توفي ابن الحاجب سنة 646 هجرية

40. ( ) توفي الأبياري سنة 618 هجرية

41. ( ) توفي حجة الإسلام الغزالي سنة 505 هجرية

42. ( ) اشترط الغزالي لعموم نحو: لا أكلت أن يكون الفعل متعديا

43. ( ) اشترط القاضي عبد الوهاب لعموم نحو: لا أكلت أن يكون الفعل متعديا

44. ( ) اشترط الغزالي لعموم نحو: لا أكلت أن يكون الفعل لا زما

45. ( ) لا قمت، يعم ولو كان الفعل لازما عند القاضي عبد الوهاب

46. ( ) العام الذي أريد به الخصوص يكون خصوصه من جهة مراد المتكلم

47. ( ) العام الذي أريد به الخصوص يكون خصوصه من جهة الوضع

48. ( ) النية تخصِّص العموم عند الحنفية إذا كانت الدلالة بطريق الالتزام

49. ( ) النية تخصص عند الحنفية إذا كانت الدلالة بطريق المطابقة.

50. ( ) يجوز التخصيص بالنية بالاتفاق إن كان النفي للمصدر، مثل قول القائل : لا تكسل كسلا

51. ( ) يجوز التخصيص بالنية عند الجمهور إن كان النفي للفعل، مثل قول القائل : لا تسهر بعد الساعة العاشرة مساء.

52. ( ) يجوز التخصيص بالنية بالاتفاق إن كان النفي للمصدر ، مثل قول القائل : لا تسهر سهرا بعد الساعة العاشرة مساء.

53. ( ) قوله صلى الله عليه وسلم : (وإنما لكل امريء ما نوى) دليل للحنفية في عدم عموم نحو لا شربت.

54. ( ) قوله صلى الله عليه وسلم : (وإنما لكل امريء ما نوى) دليل للجمهور في عموم نحو لا شربت

55. ( ) شارح التنقيح هو الإمام القرافي

56. ( ) شارح التنقيح هو الإمام الغزالي

57. ( ) إذا قال لا شربت شُربا يجوز تخصبصها بالقصد بشراب الليمون عند الحنفية

58. ( ) إذا قال لا شربت يجوز تخيصصها بالقصد بشراب الليمون عند الحنفية

59. ( ) يعم الفعل المنفي المؤكد بالمصدر بنحو لا أكلت أكلا بدلالة المطابقة عند أبي حنيفة

60. ( ) يعم الفعل المنفي المؤكد بالمصدر بنحو لا أكلت أكلا بدلالة الالتزام عند أبي حنيفة

61. ( ) وافق الإمام الرازي الحنفية في عدم عموم الفعل المنفي بلا مثل : لا شربت

62. ( ) خالف الإمام الرازي الحنفية في عدم عموم الفعل المنفي بلا مثل : لا شربت

63. ( ) كتاب المحصول في علم الأصول للإمام الرازي

64. ( ) ما سيق للمدح في القرآن الكريم فهو عام

65. ( ) نسب للشافعي أن ما سيق للمدح هو للمبالغة في الحث على الفعل ولا يعم

66. ( ) نسب للشافعي أن ما سيق للذم هو للمبالغة في الزجر عن الفعل ولا يعم

67. ( ) قوله تعالى : (والذين يكنزون الذهب والفضة ...) تعُم وتوجب زكاة الحلي عند الشافعي.

68. ( ) قوله تعالى : (والذين يكنزون الذهب والفضة ...) ليس فيه دليل على وجوب زكاة الحلي عند الشافعي.

69. ( ) ترك الاستفصال يدل على العموم بدلالة المطابقة الصالحة لجميع ما يصلح لها

70. ( ) الحكم العقلي لا يقبل النسخ

71. ( ) الحكم العقلي لا يقبل التقييد

72. ( ) الحكم العقلي لا يقبل التخصيص

73. ( ) الحكم العقلي يتخلف

74. ( ) الحكم العقلي لا يتخلف

75. ( ) اللزوم العقلي يمكن تخصيصه بالنية

76. ( ) الوضع اللغوي يمكن تخصيصه بالنية

77. ( ) اللزوم العقلي لا يمكن تخصيصه بالنية

78. ( ) الوضع اللغوي يمكن تخصيصه بالنية

79. ( ) حديث ابن عباس رضي الله عنهما في الجمع بين الصلوات من غير عذر مجمل

80. ( ) حديث ابن عباس رضي الله عنهما في الجمع بين الصلوات من غير عذر مخصِّص لقوله تعالى إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا

4 thoughts on “اختبر نفسك تقويم(4) اصول(3) نشر البنود على مراقي السعود

  1. ديسمبر 10, 2020 - زكريا يحي

    نسأل الله ان يجعل هذا الحهدكم سببا لدخولكم الجنة
    يا رب

  2. يناير 12, 2021 - عبد رسماني جيرا

    نسأل الله التوفيق

  3. يناير 15, 2021 - Zakaria yahaya

    في ميزان حسناتكم يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم

  4. يونيو 12, 2021 - غير معروف

    جزيت خيرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to top