*القصد بتدبير الخلاف: تقليله إلى حده الأدنى من حيث عدد الأقوال، وتفاوت المعنى.
ويكون ذلك بحسب الخطوات الآتية على الترتيب:
1-البحث في صحة المعنى.
2-البحث في صحة إطلاق اللفظ ابتداء، ثم صحة إطلاقه على المعنى.
3-تحرير محل الخلاف بدقة، وأهمية التأكد إن كان الخلاف لفظيا بحيث يتحد المعنى مع اختلاف التعبيرات ، أو الاختلاف معنوي، بمعنى أن تعدد الألفاظ نظرا لتعدد المعاني.
4-درجة الاختلاف في المعنى بين أهل السنة والجماعة أنفسهم وفق إجماعاتهم، ثم بيان الفارق العلمي بين الطوائف إن وجد.
5-درجة الاختلاف من حيث له أثر في أحكام الدنيا أم لا.
هذا ما حضر وما غاب أكثر والأمثلة تتبع إن شاء الله تعالى
الطريق إلى السنة إجباري
الكسر في الأصول لا ينجبر
عبد ربه وأسير ذنبه
أ.د وليد مصطفى شاويش
عَمان المحروسة
28- محرم -1442
16 – 9-2020
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيكم فضيلة الدكتور ونفع الله بكم وبعلومكم وحفظكم من كل مكروه
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم