الأمانة على الدِّين لا تتبع الربح

لا يجوز أن يكون العلم إجمالا والدِّين خصوصا خاضعا لقوى العرض والطلب على الوظيفة في سوق العمل، أي لا يجوز لنا أن نضع برامجنا العلمية  وفق حسابات الأرباح، إنْ أردنا أن نصلح الواقع المؤلم، بل نحن بحاجة إلى صناعة قاطرة علمية تعيد السير بعكس الاتجاه الذاهب نحو معتقَلات الاستهلاك المفْرِط في الرأسمالية، وهاوية التفاهة الاجتماعية التي تستر عورتها بالمال.

الكسر في الأصول لا ينجبر

عبد ربه وأسير ذنبه

أ.د وليد مصطفى شاويش

عَمان الرباط

29  -جمادى الأولى-1443

4-1-2022

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to top