1-اتخذ مجلس الإفتاء الأردني قراره بأن اليوم الاثنين إكمال عدة شعبان، وأن الثلاثاء هو غرة شهر رمضان المبارك، بناء على قرار المجمع الفقهي رقم: 18 (3/6)، حيث قرر اعتماد الرؤية الشرعية والاستعانة بالحساب الفلكي والمراصد، مراعاة للأحاديث النبوية، والحقائق العلمية.
2-ولما اتفقت المجامع الفلكية على استحالة الرؤية في ليلة الثلاثين من شعبان، ولا عبرة بشاهدة الشهود إذا خالفت الحس، ولا ترقى الرؤية الفردية إلى القطع باستحالة الرؤية، ويجب طرح الشهادة الفردية إذا خالفت الحس ، ومن المتفق عليه أن الشهادة ظنية لا تعارض القطع الفلكي والشرعي، وبناء على قرار المجمع الفقهي واستحالة الرؤية أعلاه، فإن مجلس الإفتاء الأردني اتخذ قراره بأن غرة رمضان هو يوم الثلاثاء، ولم يحفل المجمع بتأثيرات الواقع المحيط بنا، ولا ضغط الجمهور، لوجوب تقديم الأسس العلمية الشرعية والفلكية حفاظا على صوم الناس، ولكل وجهة هو موليها.
الاستعانة بالحساب الفلكي لا اعتبار له في الشرع حتى تراعى به الأدلة الشرعية . ثانيا لماذا لا تراعى الأدلة الشرعية في عيد الأضحى انطلاقا بالحساب الفلكي فلا يعلم أننا خالفناهم فيه بيوم .
ثالثا : ثدكيف تختلف المطالع في القرى الحدودية المتداخلة فهذا يصوم وهذا يفطر ؟؟!!!.
الاستعانة بالحساب الفلكي لا اعتبار له في الشرع حتى تراعى به الأدلة الشرعية . ثانيا لماذا لا تراعى الأدلة الشرعية في عيد الأضحى انطلاقا بالحساب الفلكي فلا يعلم أننا خالفناهم فيه بيوم .
ثالثا : ثدكيف تختلف المطالع في القرى الحدودية المتداخلة فهذا يصوم وهذا يفطر ؟؟!!!.