blog

استخدام آنية الذهب والفضة، ما يجوز للمرأة من الذهب والفضة، حكم الجواهر كالياقوت وغيره، الذهب الروسي، المشترك اللفظي في الذهب الروسي والبلاتين، الحكمة من تحريم الذهب على الرجال، الفرق بين العلة والحكمة الذهب والحجاب وتعدد الزوجات، أدلة تحريم الحرير والذهب على ذكور الأمة، تحلي الصبيان بالذهب ولبس الحرير، خاتم الفضة رخصة بشروط، الرخصة قاصرة على محلها في الخاتم، خطورة التوسع في الرخص، التوسع في الرخص هدم لعزائم الشريعة، أمثلة واقعية على خطورة التوسع في الرخص، خطورة الفتوى من كتب الفقه المقارن، التمييز بين الفتوى والفقه المقارن، رخصة الذهب في المصحف والسيف، أهمية فعل السلف في فهم الشريعة، الذهب والفضة في الأسنان والعلاج، نصوص من المراقي في تكليف الصبيان، الفرق بين الخلْف والخلَف، من شعر طرفة ابن العبد، ها التنبيه هذاك، أرى الموت يعتام الكرام، قد كلف الصبي على الذي اعتمي … بغير ما وجب والمحرم، وإن يلتق الحي الجميع تلاقني … إلى ذروة البيت الكريم المصمد، التفريق بين القز والخز، اللحمة من الصوف والقطن والسدى من الحرير، نزوع الإمام مالك لاتباع فعل السلف، حجة الإمام مالك في جواز الخز هو قلنسوة ربيعة،

أدلة تحريم الخيل، مناقشة حديث جابر في إباحة لحوم الخيل، دليل الخطاب، طرق الترجيح، التعارض والترجيح، النص على العلة، ترجيح النص الذي ذكرت فيه العلة على ما لم يعلل، الترجيح بالكتاب عند التعارض، الجمع بين أدلة إباحة الخيل في السنة وتحريمها في الكتاب، رتبة المتبصر في الشريعة، تعريف المتبصر، مسائل الاجتهاد لا إنكار فيها، المنكر على من أباح الخيل أو حرمه هو إنكار على أدلة الشريعة، التحذير من إبطال اجتهادات السلف، الفرق بين الاستدلال والاستبدال، طرق الخلف إبطال اجتهادات السلف بقناع الاستدلال، أخطاء الخلف عدم وضوح الدليل عندهم، الأقيسة ليست في كتب الرواية، الحكم بعدم وجود دليل لعدم وجود دليل ظاهر في دواوين السنة، طريقة السلف في فهم الدين، السلف سندهم القول والعمل والفهم، الحصر المطلق لا بد من قيد يقيده، قل لا أجد فيما أوحي إلي محرما، كيف يفهم تحريم الخيل، مثال على ما ظاهره الحصر المطلق، الجمع بين الأدلة يكون بأدنى سبب، لماذا احتججنا في الحصر في قوله تعالى: قل لا أجد فيما أوحي إليه محرما، ولم نحتج بالآية في تحريم الفرس،لماذا احتججنا بدلالة الاقتران مع أنها ضعيفة، مسائل الاجتهاد لا قطع فيها، سبب تفوق الفقه الإسلامي على الفقه القانوني، تفسير النص القانوني وتفسير النص الشرعي،

حكم البيض الفاسد، المسك من الطاهرات المستحيلة إلى طيب، الفرق بين المشتق والمعرب، الفرق بين المسكرات والمخدرات الطبية، والمفترات، المفسد، المرقد، المسكر، حكم جوز الطيب، حكم الدخان، سبب الاختلاف في حكم التدخين، تحقيق مناط الضرر في التدخين، أهمية الخبرة في تحقيق المناط، عدم الاعتماد على الملاحظة البسيطة مع إمكان الخبرة العلمية المتخصصة، عدم جواز اتهام الناس، الصالونات النسائية، ما كان له وجه انتفاع مباح جائز، ولا يجوز التتبع، محاكم التفتيش على ذمم الناس، الفتوى هو مراعاة للخصوصية، تحريم أكل كل ذي ناب من السباع، التوجيه النحوي للمصدر “أكل”، خطورة النظر في مصادر الرواية دون الاطلاع على أصول الدراية، ليس الخطأ في الكلي كالخطأ في الجزئي، الموطأ للأصول والمدونة للفروع، تكامل المدونة مع الموطأ، منهجية المالكية في المكروه والحرام، المعتمد كراهة السباع، عزل الإمام عن تلاميذه من إفساد الدين، دلالة الحصر للمحرمات،

شرح حديد طُهور إناء أحدكم إذا ولغ الكلب فيه، طهور بضم الطاء ومعناه التطهير، الظاهر والتأويل، قوانين التأويل، لماذا حملنا الطهارة في الحديث على المعنى اللغوي للطهارة لا الطهارة الشرعية، المتبادر هو الطهار الشرعية لا اللغوية، أدلة التأويل وهو حمل الطاهرة في الحديث على اللغوية، الغسل للتعبد والطب، التعليل بالمشتق، تحديد الأدلة المتشابهة من المحكمة، قياس العكس، الحياة علة الطهارة، والموت علة النجاسة، التصريح بالعلة، أدلة الأقيسة على الطهارة اللغوية، التطهير بالاستحالة، رجيع الجلالة، دليل الطهارة اللغوية، عدم وجوب الغسل مع التتريب لمحل أنياب كلب الصيد، التعامل مع الكلاب البوليسية، ضوابط الاجتهاد، الفرق بين مراعاة الخلاف والخروج من الخلاف، الاجتهاد لا ينقض بمثله، خطورة الأقوال الشاذة في الدين، المكروهات من الحيوان، لحم الجلالة،

معنى الإيمان، الاعتقاد أصل الإيمان، الشهادتان دليل الاعتقاد في القلب، حكم الخوارج، عقيدة الخوارج، عقيدة المرجئة، الخوارج من المسلمين، علاقة الخوارج بالمرجئة، أهل السنة والجماعة يعملون بكل ما جاءهم عن ربهم، الكفر جحود وتكذيب، القوانين الوضعية، يخرج من ملة الإسلام من كذب بالشريعة، واعتقد أن القوانين البشرية خير أو مساوية لحكم الله، وأمر الحكم بالردة هو للقضاء، تعريف باب لغة وشرعا، تعريف الطهارة بأنواعها ومقابلها، أنواع المياه، الماء الذي خالطته الطاهرات، أو خالطته النجاسة، التأثر بالنجاسة ريحا أو طعما أو لونا، حكم استعمال المتنجسات، سقي الزرع بالماء النجس، الخبرة الزراعية والصحية ضرورية في استعمال النجاسات في الزراعة، طهارة الزراعة بالاستحالة، دليل التطهير بالاستحالة،

عقيدة أهل السنة إثبات الرؤية لله تعالى، الشفاعة للمؤمنين الموحدين، الأعمال من كمال الإيمان، العمل غير الاعتقاد ليس شرطا لصحة الإيمان، ينجو من أهل النار من كان عنده ذرة من إيمان صحيح، الجنة والنار موجودتان الآن، أفضل الخلق محمد صلى الله عليه وسلم، ثم أولو العزم، من هم أولو العزم، ثم الأنبياء، ثم الملك الخاص، ثم الخلفاء الأربعة على الترتيب، ثم بقية العشرة المبشرين بالجنة، ثم أصحاب بدر فأحد فبيعة الرضوان، ثم بقية الصحابة، والمسلمون بعد الصحابة يتفاضلون بالأعمال، أما النساء: فمريم، ثم فاطمة، ثم خديجة الكبرى، ثم عائشة، وبعضهم قدم عائشة على خديجة رضي الله عنهن جميعا، خير القرون الصحابة، ثم التابعون، ثم تابعوهم، المذاهب المعتمدة في الفقه هم الأربعة، وفي الاعتقاد الأشعري، وفي السلوك الجنيد، لا يوجد في الأنبياء أنثى، أو فيه عيوب جسدية تحول دون تبليغ الدعوة، لقمان وذو القرنين ليسا أنبياء، وخلاف في الخضر هل هو نبي أم لا,

الصراط، نشر الصحف، الميزان، هول الموقف، النفخ في الصور، اختبار الملكين في القبر، عذاب القبر، فتنة المحيا وفتنة الممات.