blog

التمييز بين شروط الأداء والوجوب والصحة، تعريف الشروط، النائم والغافل مكلفان، فاقد الطهورين ليس مكلفا، التمييز بين زوال العقل وغيبته، فقد الطهورين والإغماء مانع من الوجوب، معنى الصحة في العبادة، موافقة ذي الوجهين للشرع، مان يمين مينا، مان يمون موناء ميناء، الاستغفار والتسبيح ليست موافق، الصحة في العبادة سقوط القضاء، الصحة في العقود هي ثبوت الأثر، لا قضاء في العقود، البيع الصحيح ناقل للملكية، الزواج الصحيح يثبت حقوق الزوجية، الإسلام شرط صحة لا شرط وجوب على المعتمد، العقل وبلوغ الدعوة شرط وجوب وصحة، الحيض مانع للوجوب، الجنون والسكر وفاقد الطهورين مقيس على الحائض في عدم الوجوب، أدلة خطاب المشركين بفروع الشريعة، وويل للمشركين الذين لا يؤتون الزكاة، الأفعال المبطلة للصلاة، التباكي والأنين تصنعا مبطل للصلاة، البكاء بصوت غلبة لا يبطل الصلاة، ستر العورة ابتداء ودواما عن العورة المغلظة شرط مع القدرة، لا عذر في ستر العورة مع النسيان، حدود العورة المغلظة للرجل والمرأة، ما يجوز كشفه للمرأة الوجه والكفين وباطن القدمين، ظاهر القدم يجب ستره شرعا، يتصور كشف العورة المغلظة في ثوب ممزق لم ينتبه له المصلي، الاستدلال، الأمة بين ضيق الاختيار وإكراهات الاضطرار، الفكر اللاديني يستمد قوته من خارج الفكر، العقيدة الإسلامية قوتها ذاتية، الهواتف دقيقة في معرفة القبلة، الصلاة في الطائرة، العجز في الطائرة عن القبلة والركن ليس كالعجز عن طهارة الحدث،

شرائط ُ الوُجوبِ للصلاةِ فخمْسة ٌ قبلَ الدُّخولِ تأتيِ

عقْلٌ وإسلامٌ بُلوغِ الدعْوَةِ ثمّ احتِلامٌ معْ دُخولِ الوقتِ

شُروطُ صِحّتِها أتتْ في النقـْلِ ترْكُ كلامٍ أوْ كثيرِ الفعلِ

وسـتْـرُ عورةٍ وطُهْـرُ الخبْثِ توجّـهٌ للبيتِ رفعُ الحدَثِ

معنى الأذان، علاقة المصدر باسم المصدر، اسم المصدر أثر للمصدر، فوائد الأذان، التمييز بين السياسة الشرعية والإفتاء والقضاء في إغارة النبي صلى الله عليه وسلم على القرى التي لا أذان فيها، حكم الأذان سنة، متى يسن الأذان، حالات استحباب الأذان، توجيه القول بوجوب الأذان لابن أبي زيد، الأذان في ورشات العمل، مشروعية الأذان أنه نداء، إن لم يكن منادى فلا يسن النداء، الأذان الموحد، الحكمة من تعدد المؤذنين، الأذان من المسجل، تَنافي المسجل مع التعبد والنية والتكليف في الأذان، السماعات من الوسائل، تعليل إغارة النبي صلى الله عليه وسلم على العدو إذا لم يرفع الأذان، فاجأ قريشا ولم يبلغها لبلوغ دعوة الإسلام لهم، فاجأ خيبر وبني قريظة لعلمهم بالدعوة، الاحتياط في الإسلام، الأذان الذي يجب به السعي، علة إغلاق الأسواق وقت وجوب السعي للجمعة، تنبيه على الجانب الاقتصادي في منع الأسواق عند النداء، هل الاستراحات على الطرق الصحراوي تجب عليهم الجمعة، مجرد العمل لا يعتبر استيطانا يوجب الجمعة، التثنية والتربيع في الأذان، التزام الأذان في الأردن بالتربيع، معنى بناء الأذان، ترجيع الأذان، زيادة الصلاة خير من النوم بعد الحيعلتين، حيَّ بالفتح، أول لحن في الحضر ببغداد، معنى التثويب بالفجر، لا يحكي الصلاة خير من النوم، الحكمة من لا حول ولا قوة إلا بالله عند حي على الصلاة،

وسنّ تأذينٌ لقومٍ طلبوا جماعةٌ ن أيِّ وقتٍ يجبُ

إلاّ بصبحٍ فبسدسِ الليلِ وابْنِـهْ مُثَـنَّى ما عدا التهليلُ

وصحَّ من مكلَّفٍ قدْ أسلـََمَا وذكرٍ بوقْتِهِ قد عَـلِما

ويُـسْـتحبُّ قائما مُـرْتَفِعا مُطَهَّـراً مُسْـتَقْبلاً مُرَجِّـعا

الوقت الاختيار موسع، تحديد وقت السقوط، لماذا حددنا السقوط بآخرالوقت، لماذا اعتبرنا الاشتراك إلى الغروب، إذا أصيب بحادث وأصابه الإغماء في وقت لا يدرك خمس ركعات دون طهارة سقطت الظهر والعصر، فإن كان يدرك أربع ركعات قبل إغمائه، النوم لا والغفلة والناسي لا تسقط عنهم الصلاة خلافا للمجنون، لأن العقل شرط في التكليف بالصلاة، التخدير في عمليات الجراحة كالجنون في الحكم، متى يجب إيقاظ النائم للصلاة ومتى لا يجب، أدلة السلف في وجوب قضاء الصلاة على العامد، أدلة إثبات إسلام من ترك الصلاة متعمدا متكاسلا، ابن قدامة ينقل الإجماع على وجوب القضاء على العامد، التنفل لا يغني عن الفريضة، الاختلال في مفهوم الدليل أدى إلى شذوذ الفتيا، النوافل لا تجزيء عن الفريضة، انظروا هل لعبدي من نوافل، النافلة لا تجزيء عن الفريضة، قتل تارك الصلاة والاحتياط الشرعي في تطبيق الحد، لا يقدر لتارك الصلاة الدلك ومسح كل الرأس، ولا الفاتحة ولا الطمأنينة ولا الاعتدال، لماذا لا يقتل تارك الزكاة، حكم تارك الوضوء وغسل الجنابة، حكم تارك الحج، تارك الصوم، علة التمييز بين الجاحد والمتعمد المقر بالوجوب، قاعدة أهل السنة والجماعة في التكفير هو الجحود والتكذيب، أمثلة الأعمال التي تكون كفرا، التمييز بين سجود العبادة وسجود التكريم، أمثلة سجود التكريم، سجود الملائكة لآدم، سجود إخوة يوسف ليوسف، سجودنا للكعبة تكريم، لا تكفير بالاحتمال في الأفعال، خطورة نقل المسائل الفرعية من باب الفروع إلى أصول الدين، خطورة تكفير تارك الصلاة تكاسلا على تماسك المجتمع السني، الآثار الاجتماعية للغلو في التكفير، اتهام المرجعية السنية التي لم تكفر تارك الصلاة بأنهم مرجئة، الحمل سفاحا على طريقة المكفراتية، التغرير بالفتوى، خطورة المفتي الفردي على الدين،

وأسقطَ المدركَ عذرٌ حَصَلا لا نومٌ أو نسيانٌ أو إنْ غفلَا

وقتلُ تارِكها مُقرّا حدّ ُ وجاحداً وُجـوبَها مـرتـدّ ُ

وجوب أداء الصلاة في الاختيار، من أدرك ركعة قبل خروج الضروري فالصلاة جميعا أداء، من أدرك ركعة من الصلاة فقد أدرك الصلاة، أدرك ركعة جميعا بسجدتيها، الركعة كل وليست كلية، المسبوق إذا أدرك الركوع أدرك السجدتين، المسبوق تسقط عنه الفاتحة وليس السجدتين، تعريف الأداء والقضاء والإعادة، إذا غربت الشمس في الطائرة ثم أفطر الصائم وصلى ثم ظهرت مرة أخرى فصومه وصلاته صحيحان، يأثم بتأخير الصلاة للضروري، النائم والغافل والناسي والمتعمد يقضون الصلاة أبدا، الفرق بين زوال العقل وغيابه، انعقد سبب وجوب الصلاة ولم تجب عليها لقيام المانع، لماذا لم نقدر الطهر للكافر، إذا طرأ الطهر على الحيض وكانت صاحب العذر يدرك الطهارة وخمس ركعات للحاضر، وثلاث ركعات للمسافر، لزمته صلاتي الظهر والعصر، فإن أدرك الحاضر أقل من خمس وركعة فأكثر وجبت العصر فقط وسقطت الظهر، وكذلك في المغرب والعشاء يقدر للمعذور أربع ركعات حاضرا أم مسافرا والطهر قبل طلوع الصبح، التفريق بين الاشتراك والضروري بين المغرب والعشاء، تحرير محل البحث في الاشتراك بين المغرب والعشاء من جهة والظهر العصر من جهة أخرى، تحرير المعتمد،

الجمع بين الأدلة يكون بأدنى سبب من أسباب الجمع، إعمال النص أولى من إهماله، التأويل هو للعمل بالنص لا إسقاطه، التأويل ولو كان بعيدا بداهة أولى من الإسقاط، لا يوجد دليلين أجمعت الأمة على أنهما متعارضان بلا وجه للجمع، المعتمد في المذهب جامع بين النصوص الشرعية وما جاء في الموطأ والمدونة، رد المتشابه إلى المحكم، تخطئة أوقات الصلاة، الضابط الشرعي وبناء الحكم العادي في الأوقات، غروب الشمس في الطائرة، وقت الصلاة إذا لم يتضح الليل والنهار، كيفية تقدير الأوقات في المناطق التي لا يظهر فيها ليل دائم أو نهار دائم، وقت الصبح الضروري ينتهي بالسلام منها قبل بزوغ قرص الشمس الأعلى، الفرق بين الإسفار البين والإسفار الأعلى، التمييز بين الإسفار البين والأعلى،

وقتُ العشَا منهُ لثلْثٍ قدِّما ومنهُ للفجْرِ ضرورِيْ فيهما

تعريف الوقت، تعريف الصلاة، الأصل في أوقات الصلاة حديث جبريل، القرآن لف ونشر، وجمع وتفصيل، وقت الظهرالقامة مع ظل الزوال، القامة سبعة أقدام، الاشتراك حاصل في القدم السابعة من القامة الأولى بقدر الصلاة، العبرة بالغروب عن البلد، وقت الظهر الضروري والاختياري، وقت العصر الضروري والاختياري، وقت المغرب مضيق بقدر شروطها، في الأصل وقت الظهر متحد لا ممتد، الجمع بين الأدلة في وقت المغرب بين الاتحاد والابتداء، رد المتشابه للمحكم، الجمع بين حديث جبريل وأحاديث امتداد المغرب،

الجنب والحائض لا يمكثان في المسجد ولا يمران فيه، أدلة منع الجنب والحائض من المسجد، ولا جنبا إلا عابري سبيل، دلالة عابري السبيل على منع المرور، حمل الصلاة على مكانها، ما المانع من حمل الصلاة وعابر السبيل على الحقيقة، الكناية أقرب للحمل على الصلاة حقيقة وكناية، قانون التأويل، ناوليني الخمرة، حيضتك ليست في يدك، حمل الحديث على الحقيقة لا على المجاز، أصول النظر في النص، عمل الصحابة محكم لا يقبل النسخ والتخصيص والتقييد، لا نسخ بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، قتل شارب الخمر متشابه، الإفتاء من الروايات المنقطعة، معنى السنة المهجورة، الإفتاء من الأقوال المنقطعة، لماذا ذكرت الروايات المنقطعة، أسباب ذكر الروايات المنقطعة، مقبرة الأقوال الشاذة،

855-وذكرُ ما ضعف ليس للعمل

إذ ذاك عن وِفاقِهم قد انحظل

856-بل للترقي لمدارج السنا

ويحفظَ الُمدرك من له اعْتِنا

857-ولمراعاةِ الخلاف المشتهر

أو المراعاة لكل ما سُطر

858-وكونِه يلجي إليه الضرر

إن كان لم يشتدَّ فيه الخوَر

859-وثبت العزوُ وقد تحققا

ضُرًّا من الضر به تَعَلَّقا

860-فقولُ من قلد عالما لقي

الله سالما فغيرُ مُطْلَق

861-إن لم يكن لنحو مالك أُلف

قول بذي وفي نظيرها عرف

شروط جواز العمل بالضعيف:

والشرط في عملنا بالعمل …صدوره من قدوة مؤهل

معرفة الزمان والمكان…وجود موجب إلى الأوان

معايير القول الشاذ:

إذا قضى حاكم يوما بأربعة… فالحكم منتقض من بعد إبرام

خلاف نص وإجماع وقاعدة… كذا قياس جلي دون إيهام

الفكر اللاديني يستند على فتاوى شاذة، الفتاوى الشاذة هي عتبة الغلو في الدين والتحلل منه، إجازة زواج المسلمة من الكافر، إذا عتبرنا الفائدة المصرفية خلافا معتبرا، فأين هو الاقتصاد الإسلامي، مقالة الشافعي: الليث أفقه من مالك ولكن تلاميذه لم يقوموا به، المجتهد بلا تلاميذ يحررون أقواله يعتبر مذهبه منقطعا، فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون، باعتبار مكان المسجد وصف الحيض أشد من الجنابة، منع الحائض من المسجد قياس أولوي على الجنب، المخدرات تدخل في التحريم باللغة وقياس الأولى وقياس العلة،

حكم قضاة العصر بالشذوذ…ينقض لا يتم بالنفوذ

لماذا عمل الفقهاء بالضعيف، قياس الشبه لا علة فيه، أنواع القياس، القياس اللغوي، قياس العلة، قياس الشبه، قياس الطرد، قياس الصورة، قياس المناسب، أنواع قياس الشبه، على خلاف القواعد العامة، تحريم دخول الحائض المسجد بالنص وبقياس الأولى، حيضتك ليست في يدك على الحقيقة أولى من الحمل على المجاز، لا اجتهاد إلا من مجتهد ولا من مجتهد إلا بقاعدة، لا تسقط دلالة الظن بمجرد الاحتمال، قيمة عمل السلف،